AMALAN SAIFI AJAM: KEKUATAN, KEKEBALAN, KEMENANGAN, KEPERKASAAN, KEJAYAAN, PENAKLUK MUSUH, SAIFI/PEDANG PEMBELA ISLAM, AMAR MAKRUF NAHI MUNKAR

Bagi yang punya banyak waktu bisa wiridan amalan ini.

KHODAM PENJAGA SAIFI:  70.000 MALAIKAT

FADHILAH: HAJAT-HAJAT CEPAT TERKABUL, KEKEBALAN, KEKUATAN, KEPERKASAAN, KEMENANGAN, KEJAYAAN, PENAKLUK MUSUH, SAIFI/PEDANG PEMBELA ISLAM, AMAR MAKRUF NAHI MUNKAR

Tawassul/kirim alfatihah Nb Muhammad, Syekh Abdul Qodir Al Jilani, Sayyid Gus AJAM.

BISMILLAHIR RAHMANIR RAHIM. ALLAHUM’A ANT’ALLAHUL- MALIQU’L HAQ’QUL LAZII LAA ILLAHA ILLA ANTAANT’A RABBI WA ANA ABDUQA AAMIL’TU SU’AW’WA ZALAMTU NAFSI WA’TARAFTU BIZAMBI, FAGHFIRLI ZUNUBI JAMI’AN KUL’LAHA FA’IN’NAHU LA YAGHFIRU’Z’ZUNUBA ILLA ANTA, YA ALLAHU,

YA RAHMANU , YA RAHIMU, YA RABBU, YA GHAFURU, YA SHAKURU, YA HALIIMU, YA KARIIMU, YA HAKIIMU, ALLAHUM’A IN’NI  AHMADUQA WA ANTA LIL HAMDI AHLUN ALA MA KHAS’SASTANI BIHI MIM’MAWAHIBI’RAGHAIBI WA AUSALTA ILAIYA MIN FAZA’ILI’S SANA’I’II  WA AU’LAITANI BIHI MIN IHSANIQA WA BAV’WATANI BIHI MIM’MAZAN’NATI’S SIDQI WA ANAL’TANI  BIHI MIM’MINANIQA ‘L WASILATI ILAI’YA WA AHSANTA ILAI’YA MIN INDI FA’IL BALI’YATI 

AN’NI WAT’TAUFIQI LI WAL’IJABATI LI’DUA‘I HI’NA UUNADIQA DA’IYAN’WA UNAJIQA RAGHIIBAN’WA ADUUQA ZA’RIAN’MUZARIAN’ MUSAFIAN’WA HI’NA ARJUQA RAJI’AN FA’AJIDUQA FIL’ MAWATINA KUL’LIHA LI JA’RAN  HA’ZIRAN HAFIZAN HA’FIYAN BA’RAN’RAUUFAN’WA FIL UMURI  KUL’LIHA LI NASIRAN’WA NAZIRAN WA LIL’KHATA YA WAZ’ZUNUBI GHAFIRAN’WA LIL’UUUBI SA’TIRAN, LAM AADAM AN’NI AUNUQA WA BIR’RUQA WA KHAIRUQA LI WA IHSANUQA AN’NI TAR’FATA

AIN’IN ‘MUNZU ANZAL’TANI DAR’AL IKHTIYARI WAL FIQRI WA’AITIBARI WA’LI TANZURA I’LAIYA FI’MAA UUQAD’DIMU II’LAIQA LIDAR’IL QARARI  FA’ANA ATTIQU’QA YA MAULA’YA MIN JAMI’IL MAZ’AAR’RI  WAL MAZAAL’LI WAL MASAIBI WAL MA’AAIBI WAL’LAWAZIBI WAL’LAWAZIMI WAN’NAWAIBI WASH’SHADAIDI  WAL HUM’MUMI’L LATI QAD SAWARATNI FIHAL GHAMUMU BI MA’AARIZI ASNAFIL BALA’I  WA ZURUBI JUHDIL’QAZA’I WA SHAMA’TATIL AADA’I LA AZKURU MINQA IL’LA’L JAMILA WA LAM ARA MINQA

IL’AL’T TAFZILA KHAIRUQA LI SHAMILUN’WA SUN’UUQA LI KAMILUN’WA LUTFUQA LI KAFILUN’WA FAZLUQA AALAIYA MUTWATIRUN’WA NI’AMUQA INDI MUT’TASILATUNW’WA AYADIQA LADAI’YA MUTAKASIRATUN’LAM TUKHFIZ JAWARI WA SADAQTA RIJAA’I WA SA’HABTA ASFARI WA AKRAMTA AHZARI WA ASHFAITA AMRAZI WA AA’FAITA AA’ZAA’I  WA AHSANTA MUNQALABI WA MASWAYA WA LAM TUSHMIT BIII AA’DAA’I WA RAMA’I’TA MA’R’RAMANI  BI’SUU’IN’WA KAF’FAITANI  SHAR’RA

MAN AADANI FAHAMDI LAQA WASIBUN’ WASILUN’WA SANAA’I ALAIQA MUTAWATIRUN DAA’IMUM MIN’AD DAHRI ILA’D DAHRI BI ALWANI’T TASBIIHI WA ANWAI’T TAQDISI LAQA KHALISAN’LI ZIKRIQA WA MARZIYAN’LAQA BINASI’I’T TAUHIDI  WAT’TAMHIDI WA IKHLASI’T TAFRIDI WA IMHAZI’L QURBI WA’T TAMJIDI BI’TAULI’T TA’AB’BUDI  WAT’TAA’DIDI LAM TUANU FI QUDRATIQA WA LAM TUSHARAQA FIII IILAHI’YATIQA WALAM TULAM LAQA MAA’IYYATUN’WA LA

MAHI’YAATUN FATAKUNA LIL ASHYAAAI’L MUKHTALIFATI MUJANISAN’WA LAM TU’AAYAN IZ HUBISATI’L ASHYAA’UU ALA’L AAZAA’IMI’L MUKHTALIFATI WA LA KHARAQATI’L AUHAMU HUJUBAL GHUYUBI IILAIQA FAATAQIDA MINQA MAHDUDAN FI AZMATIQA LA YABLUGHUQA BU’DA’L HIMAMI WALA YANALUQA GAUSAU’LFILANI WALA YAN’TAHIII IILAIQA NAZAR’UN NAZIRINA FI MAJDI JABRUUTIQA IRTA’FA’AT AN SIFATI’L MAKHLUQINA SIFATU ZATIQA WA QUDRATIQA WA ALA AN

 ZIKRI’Z ZAKIRINA KIBRI’YAAA’UU AZMATIQA FALA YANTAQISU M’AA AARAD’TA AN’YAZDADA WALA YAZDADU M’AA AARAD’TA AN’YANTAQISA WALA ZID’DUN SHAHIDAQA HI’NA FA’TARTA’L KHALQA WALA NID’DUN HAZARAQA HI’NA BA’RATA’N NUFUSA KAL’LATIL ALSUNU AN TAFSIRI SIFATIQA WANHASARATI’L UUQULU AN KUNHI MA’RIFATIQA WA KAIFA USAFU AN KUNHI SIFATIQA YA RABBI WA ANT’ALLAHU’LMALIQU’L JAB’BARU ‘L QUDUSU’L LAZII LAM TAZAL WA LA TAZALU AAZALIYAN

ABADI’YAN SARMADI’YANN DAIMANN  FI HUJUBIL GHUYUBI WAHDAQA LAA SHARIQA LAQA LAISA FIHAAA AHADUN GHAIRUQA WALAM YAKUN’LAHAA ILLAHUN SIWAQA HARAT FI BIHARI MALAQUTIQA AAMIQATU MAZAHIBI’T TAFKIRI WA TAWAZA’AATI’L MULUQU LIHAIBATIQA WA ANATIL WUJUHU BI ZILLATI’L ISTIKANATI LI IZZATIQA WANQADA KULLU SHAI’IN’LI AZMATIQA WAS’TASLAMA KULLU SHAI’IN’LI QUDRATIQA WA KHAZA’AT LAQA’R RIQABU WA KAL’LA DUUNA ZALIQA TAHBIR’UL LUGHATI

WA ZAL’LA HUNALIQA’T TADBIIRU FI TASARIFI’S SIFFATI FA MAN TAFAK’KARA FI ZALIQA RAJA’AA TARFUHUU ILAIHI HASIIRAN’WA AQLUHU MABHUUTAN’WA TAFAK’KURUHU MUTAHAI’YIRAN ASIIRAN. ALLAHUM’AA LAQA’L HAMDAN KASIIRAN DAA’IMAM’ MUTAWALIYAN- MUTAWATIRAM ‘MUTAQA  RIBBAM’MUT’TASIAM MUSTAUSIQANYA’DUMU WALA YABIDU GHAIRA MAFQUUDIN FIL MALAKUTI WALA MATMUSIN FIL’MA’ALIMI WALA MUNTAQISIN FIL IRFANI. ALLAHUM’AA FA LAQA’L HAMDU ALA MAKARIMIQA’L LATI LA 

TUHSA FIL’LAILI IZZAA ADBARA WAS’SUBHI IZZAA ASFARA WA FIL BAR’RI WAL BIHARI WAL GHUDUV’VI WAL ASALI WAL ISHI’YI WAL IBKARI WAZ’ZAHIRATI WAL ASHARI WA FI KULLI JUZIM MIN AJZA’IL LAILI WAN’NAHARI , ALLAHUM’AA BITAUFIQIQA QAD AHZARTANI’N NAJATA WA JA’ALTANI MINQA FI WALAYATI’L ISMATI FA LAM ABRAH MINQA FI SUBUGHI NA’MAAIQA WA TATABU’I AALAA’IQA MAHRUUSAN’LAQA FIR’RAD’DI WAL IMTINA’I WA MAHFUZAN’LAQA FIL MAN’AATI WAD’DIFA’I AN’NI

WA LAM TUKAL’LIFNI FAUQA TAQATI WA LAM TARZA AN’NI ILLA BITA’AATI FA’INNAQA ANT’ALLAHU’L LAZII LAA ILLAHA ILLA ANTA LAM TA’GHIB WA LA TAGHIBU ANQA GHAA’IBATUN’W WALA TAKHFA ALAIQA KHAFIYATUN’WA LAN TAZIL’LA ANQA FI ZULMIL KHAFI’YATI ZAA’L LATUN IN’NAMAA AMRUQA IZAA ARAT’TA SHAI’AN AN TAQULA LAHU KUN FA YAKUNU. ALLAHUM’AA IN’NII AHMADUQA FA LAQA’L HAMDU MISLA MA HAMIDT’TA BIHI NAFSAQA WA AZ’AAFA MA HAMIDAQA BIHI’L HAMIDUUNA 

WA MAJ’JADAQA BIHI’ MUMAJ’JIDUUNA WA WAH’HADAQA BIHI’L MUWAH’HIDUUNA WA KAB’BARAQA BIHI’L MUKAB’BIRUUNA WA HAL’LALAQA BIHI’L MUHAL’LILUUNA WA AZAMAQA BIHI’L MUAZ’ZIMUUNA WA SAB’BAHAQA BIHI’L MUSAB’BIHUUNA WA QAD’DASAQA BIHI’L MUQAD’DISUUNA HA’TA YAKUNA HAMDI LAQA MIN’NI WAHDI FI KUL’LI TARFATI AIN’NIN AAU AQA’LA MIN ZALIQA MISLA HAMDI JAMI’IL HAMDINA WA TAUHIDI ASNAFI’L MUWAH’HIDINA WAL MUKH’LISINA WA TAQDISI 

AJNASI’L AARIFINA WA SA’NAA’I JAMI’IL MUHAL’LILINA WAL’MUSAL’LILINA WAL MUSAB’BIHINA WA MISLU MA’A ANTA BIHI RAB’BUN AALIMUN AARIFUN’WA HUWA MAHMUDUN’WA MAHBUBUN’WA MAHJU’BUN’M MIN JAMI’I KHALQI’QA KUL’LIHIM ‘MINAL HAYAWANATI WAL JAMADATI WAL BARAYA WAL ANAMI WA AR’GHIB ILAIQA FI BARQATI MA’A ANTAQTANI BIHI MIN HAMDIQA FAMA’A AISARA MA KAL’LAFTANI BIHI MIN HAQ’QIQA WA AAZAMA MA WA’ADTANI BIHI ALA SHUKRIQA IBTADA’TANI BIN’NIAMI FAZLAN’W WA TAULAN

WA AMAR’TANI BISH’SHUKRI HAQ’QAN’WA ADLAN’WA WA’AD’TANI ALAIHI AZ’AAFAN’M MUZA’AA’FATAN’WA  MAZIIDAN-WA AATAITANI BIHI MIR’RIZQIQA WA’SIAN KASIIRAN WA KABIIRAN WA IITIBARAN WA IKHTIYARAN WA RIZAAN WA SA’ALTANI MINHU SHUKRAN’YASIIRAN SAGHIIRAN IZ NAJ’JAITANI WA AAFAI’TANI BIHI MIN JUHDIL BALAA’I WA SU’IL QAZA’I WA LAM TUSAL’LIMNI BI’SUU’I QAZAA’IQA WA BALA’IQA WA JA’ALTA  MALBASI’L AAFIYATI WA TAWA’LAITANI BIL’BASTATI WA AULAITANI’L BASTATA

WAR’RAKHAA’I WA AKRAMTANI BIL’AALAA’I WAN’NAAMAA’I WA SHA’RATA LI MIN’AD DINI AI’SARA ‘L QAULI WAL’FI’ILI WAL’AAMALI WAS’SAWAGHTA LII AI’SARA’L QASDI WA DHA’AFTA LII ASHRAFA’L FAZLI WAL MAZIDI MA’A MA WA’AT’TANI MIN’AL MAHAJ’JATI’SH SHARIFATI WA BASH’SHARTANI BIHI MIN’AD DARAJATI’R RAFI’ATI WAS’TAFAITANI BI NABIYIQA AAZAMI’SH SHANI WA JA’ALTAHU AAZA’MAN NABIYIYNA DAWATAN WA ARAFA’AAHUM DARAJATAN WA AFDHALAHUM LANA SHAFAAATAN

WA AQRABAHUM’MANZILATAN WA AAUDHAHUM HUJ’JATAN MUHAMMADAN SALLALLAHU WASSALAMA WA ALA JAMI’IL AMBIYAA’I WAL MURSALINA. ALLAHUM’AA’GH FIRLI MA YASA’UUHU ILLA MAGHFIRATUQA WA LA YAMHAQUHUU ILLA AFWUQA WA LA YUKAFI’RUHUU ILLA TAJAWUZUQA WA FADLUQA WA HAB LI FI YAUMI HAZA WA LAILATI HAZIHI WA SHAHRI HAZA WA SANATI HAZIHI YAQIINAN SADIQAN’YUHAV’VINU BIHI AALAI’YA MASAAIBA’D DUNIYA WAL AAKHIRATI WA AHZANAHUMA

WA YUSHAV’VIQUNI ILAIQA WA YURAGH’GHIBUNI FIMA INDAQAL MAGHFIRATA WA BAL’LIGHNI’L KARAMATA MIN INDIQA WA AAUZIGHNI SHUKRA MAA AN’AMTA BIHI AALAI’YA WAR’ZUQNI WAN’SURNI AALA’L AADAA’I FA INNAQA ANT’ALLAH-UL LAZII LAA ILLAHA ILLA ANTA’L WAHIDU’L AAHADU’L MUBDI UR RA’FII UL BADI  US SAMIUU ‘L AALIIMU’L LAZII LAISA LIAMRIQA MUDFIUN WA LA AN QADHAA’IQA MUMTANIUN WA ASH’HADU INNAQA ANTA RABBI WA RABBU KULLI SHAI’IN FATIRU’S SAMAWATI

WAL ARDHI AALIMUL GHAIBI WASH’SHAHADATI’L AALI’U’L KABIIRUL MUTAAALI. ALLAHUM’A INNII ASAALUQA’S SABATA FI’L AMRI WAL AAZIMATA ALA’R RUSHDI WASH’SHUKRA ALA NIAAMAQA WA HUSNI IBADATIQA WA ASAALUQA MIN KULLI KHAIRIN TALAMU WA LAA AALAMU WA AAUUDHUBIQA MIN KULLI SHAR’RIN’M MA TA’LAMU WA ASTAGHFIRUQA LIMA TA’LAMU INNAQA ANATA AL’LAMU’L GHU’YUBI. WA AAUUDHUBIQA MIN JURI KUL’LI JAA’IRIN WA BAGH’YI KUL’LI BAGH’IN’WA HASADI KUL’LI

HASIDIN WA MAKRI KUL’LI MAKIRIN WA GHADRI KUL’LI GHADIRIN WA KAIDI KUL’LI KAA’IDIN WA ZULMI KUL’LI ZALIMIN WA KIZBI KUL’LI KAZIBIN WA SIHRI KUL’LI SAHIRIN WA SHAMATATI KUL’LI SHAMITIN WA KASH’HI KUL’LI KASHI’HIM BIQA AASULU ALAL AADAA’I WA IYYAKA ARJU WALAYATAL AAHIB’BAA’I WAL ULIYAA’I WAL QURA’NA’I  WAL QURABAA’I FALAQA’L HAMDU ALA MA LAA AS’TATIUU IHSA’AA’HU WA LA TA’DIDAHU MIN AWAA’IDI FAZLIQA WA AWARIFI RIZQIQA WA ALWANI MAA

AU’LAITANI BIHI MIN ARFADIQA FA’INNAQA ANT’ALLAHUL LAZII LAA ILLAHA ILLA ANTA’L FASHI FIL KHALQI HAMDUQA ALBASITU BIL JUUDI YADAQA LA TUZA’D’DU FI HUKMIQA WA LA TUNA’ZA’UU FI SULTANIQA TAMLIQU MIN’AL ANAMI MA TASH’AA’UU WA LA YAMLIKUUNA MINQA ILLA MA TURIDU. ALLAHUM’A ANT’ALLAHUL MUHSINU’L MUN’IMU’L MUFDHILU’L QADIRUL QAHIRUL MUQTADIRUL QAA’IMUL QUDDUSUL MUQADDISU FI NUURIL QUDSI TARAD’DAI’TA

BIL IZZI WAL UULAA’I.WA TA’AZ’ZARTA BIL AZMATI WAL KIBRI’YAA’I WA TAGH’GHASH’SHAITA BIN’NUURI WAD’DHIYAA’I WA TAJAL’LALTA BIL MAHABATI WAL BAHAA’I. ALLAHUM’A LAQAL MAN’NU’L QADIIMU WAL FAZLUL AAZIMU WAL IZZU’SH SHAMIKHU WAL MULQU’L BAZIKHU WAL JUUDUL WAI’UU WAL QUDRATUL KAMILATU WAL HIKMATUL BALIGHATU FALAQAL HAMDU ALA MA JA’ALTANI MIN UMMATI MUHAMMADIN SALLALLAHU AALAIHI WASALLAMA WA HUWA AFZALU MIM BANII AADAMA’L LAZINA

KAR’RAMTAHUM WA HAMAL’TAHUM FIL BAR’RI WAL BAHRI WA RAZAQTAHUM’MINAT TAIYIBATI WA FAZ’ZALTAHUM ALA KASIIRIN’M MIMMAN KHALAQTAHUM TAFZI’YAN WA KHALAQTANI SAMI’AN’M BASIIRAN SAHI’HAN SA’WIYAN SALIMAN’M MU’AAFAN’W WALAM TASHGHULNI  BINUQSANIN FI BADANI WA LA BIAAFATIN FI JAWARIHI WA LAM TAM’NAA’NI KARAMATAQA IYYA’YA WA HUSNA SANIAATIQA INDI WA FAZLA MANAYIHIQA LADAIYA WA NA’MAAIQA AALAIYA ANT’ALLAHUL LAZII AU SAA’TA 

AALAIYA FID DUNIYA WAL AAKHIRATI RIZQAN’W WASIAN’W WAFIYAN’W WAFAZ’ZALTANI ALA KASIIRIN’M MIN KHALQIQA TAFZILAN FAJA’ALTA LI SAM’AN’YASMA’UU AAYATIQA WA AQLAN’YAFHAMU IMANAQA WA BASARAN’YARA QUDRATAQA WA FUWA’DAN’YARIFU AZMATAQA WA LISANAN’YANTIQU KALAMAQA WA QALBAN’YATAQIDU IMANAQA WA TAUHIDAQA FA INNI BI FAZLIQA ALAIYA HAMIDUN’W WA BITAUFIQIQA IYYAKA ZAKIRUN’WA LAQA NAFSI SHAKIRATUN’WA BIHAQ’QA SHAHIDATUN FA INNAQA HAI’YUN QABLA KUL’LI HAI’YIN’WA HAI’YUM BA’DA KUL’LI HAI’YIN’WA HAI’YUM

BA’DA KUL’LI MAI’YITIN ‘WA HAI’YUN’LAM TARI’SIL HAYATA MIN KULLI HAIYIN’WA LAM TAQ’TA KHAIRAQA AN’NI FI KUL’LI WAQTIN’WA LAM TAQ’TA RAJAA’I QAT’TU WA LAM TUNZIL BI AAQUBATI’N NIQAMI WA LAM TAM’NA AN’NI DA’QA’IQAL ISAMI WA LAM TUGHAI’YIR AALAIYA WA SAA’IQA’NNIAAMI FALAUU LAM AZKUR MIN IHSANIQA AALAIYA ILLA AFWUQA AN’NI WAT’TAUFIQA LI WAL ISTIJABATA LI DU’AA’I HI’NA RA’FAA’TU SAU’TI BI TAUHIDIQA YAA ALLAHI WA TAHMIDIQA 

WA-TASBIIHIKA WA-MJIIDIQA WA TAA’ZIIMIQA WA TAKBIRIQA WA TAH’LIILIQA WA ILLA FI TAQDIIRIQA KHALQI HI’NA SAW’WARTANI FA AHSANTA SURATI WA ILLA FI QISMATIL ARZAQI HI’NA QAD’DARTAHA LI LAKANA FI ZALIQA MA YASHGHULU SHUKRI AN JUHDI FA KAIFA IZZA FAK’KARTU FIN’NIAAMIL IZAAMIL LATII AATAQAL’LABU FIHA WA LAA ABLUGHU SHUKRA SHAI’IM MINHA FALAQAL HAMDU ALA MAKARAMIQAL LATII LA TUHSA ADADA MA HIFAZAHU ILMUQA

 WA ADADA MA WASIAT’HU RAHMATUQA WA ADADA MAA AHATAT BIHI QUDRATUQA WA ADH’AAFA MA TASTAUJIBUHU MIN JAMI’I KHALQIQA….ALLAHUM’A FATAM’MIM IHSANAQA ILAIYA FIMA BAQIYA MIN UMRI KAMAA AHSANTA ILAIYA FIMA MADHA MINHU …..ALLAHUM’AA INNI ASAALUQA WA AATAWAS’SALU ILAIQA BITAUHIDIQA WA TAMJIDIQA WA TAHMIDIQA WA TAHLILIQA WA TAKBIRIQA WA KIBRIYAA’IQA WA KAMALIQA WA TAA’ZIIMIQA WA TAQDIISIQA WA NUURIQA WA JUUDUQA

WA RAAFATIQA WA RAHMATIQA WA AULUV’VIQA WA WAQARIQA WA ILMIQA WA LIQAA’IQA WA MAN’NIQA WA BAHA’IQA WA JAMALIQA WA JALALIQA WA SULTANIQA WA AZMATIQA WA QUW’WATIQA WA QUDRATIQA WA IHSANAQA WAM’TINANIQA WA AFWIQA WA NABIYIQA MUHAMMADIN SALLALLAHU AALAIHI WASALAMA WA SAA’IRI IKHWANIHI MI’NAL AMBIYAA’I WAL MURSALINA AALAIHIMUS SALAMU WA BI’ITRATIHI’T TAIYIBINAT TAHIRINA AN’LA TAHRIMANI RIFDAQA WA FAZLAQA WA JAMALAQA WA JALALAQA WA FAWAA’IDA KIRAMATIQA FA’INNAHU 

LA YAA’TARIQA LIKASRATI MA QAD NASHARTA BIHI MI’NAL AATAYA AAWAA’IQIL BUKHLI FATUKDI WA LA TANQUSU JUDAQAT TAQSIIRU FI SHUKRI NIMAATIQA WA LA YANFADU KHAZAA’INAQA MAWAHIBUQAL MUT’TASIAATA WA LA TU’AS’SIRU FI JUDIQAL AZIIMI…..MINAHUQAL FA’IQATUL JAMILATUL JALILATU WA LA TA’KHAFU DHAI’MA IMLAQIN FATUKDIYA WA LA YALHAQUQA KHAUFU UDMIN FAYANQUSU MIN JUDIQA FAIDHU FADHLIQA. YA RABBA JIBRAA’IILA

YA RABBA MIKAA’IILA YA RABBA ISRAFIILA  YA RABBA IZRAA’IILA YA RABBA MUHAMMADIN’R RASULILLAHI SALLALLAHU ALAIHI WA AALIHI WASALAMA MADADI , ALLAHUM’AR ZUKNI QALBAN KHASHIAN KHAFIZAN DHARIAN HAZIRAN’W WA BADANAN SABIRAN’W WA YAQIINAN SADIQAN’W WA LISANAN ZAKIRAN’WA HAMIDAN’WA AI’NAM BAKIYATAN ‘WA RIZQAN HALALAN’WASIAN WA ILMAN’N NAFIAN’WA WALADAN SALIHAN’WA SIN’NAN TAWIILAN’WAMRAAATAM MU’MINATAN SALIHATAN’WA TAUBATAM MAQBULATAN’WA LA TU’MIN’NI MAKRAQA

WA LA TUNSINI ZIKRAQA WA LA TAKSHIF AN’NI SITRAQA WA LA TUQ’QA NITNI MIR’RIHMATIQA WA LA TUBA’IDNI MIN KANAFIQA WA JAWARIQA WA AA’IZNI MIN SA’KHATIQA WA GHAZABIQA WA LA TU’YISNI MIR’RAHMATIQA WA RAUHIQA WA KUN’LI AANISAN’MIN KULLI RAU’AATIN’WA WAHSHATIN’WA JALISAN FI KULLI WAHDATIN’WA GHURBATIN WAA’SIMNI MIN KULLI HALAKATIN’WA NA’JIN’NI MIN KULLI BALI’YATIN’WA AAFATIN’WA AAHATIN’WA IHANATIN ‘WA ZILLATIN’WA ILLATIN’WA QILLATIN’WA

MARADHIN’WA FAQRIN’WA FAQATIN’WA RIYAA’IN’WA WABA’IN’WA BALA’IN’WA ZALZALATIN’WA MIHNATIN’WA SHIDATIN FID’DARAINI WA INNAQA LA TUKHLIFUL MIIYAD. ALLAHUM’AR FAA’NI WA LA TADHAA’NI WAD’FAA AN’NI WA LA TAD’FAA’NI WA AATINI WA LA TAHRIMNI WA IKRIMNI WA LA TUHINI WA ZIDNI WA LA TANQUSNI WAR’HAMNI WA LA TUAZ’ZIBNI WAN’SURNI WA LA TAKH’ZULNI WAS’TURNI WA LA TAFDAH’NI WA AASIRNI WA LA TU’SIR AA’LAIYA AMRID’DUNIYA

WAL AAKHIRATI. ALLAHUM’AA FAR’RIJ HAM’MI WAK’SHIF GHAM’MI WA AHLIQ AADUW’WI WAR’ZUQNI KHAI’RAD DUNYA WAL AAKHIRATI BIRIHMATIQA YAA ARHAMAR RAHIIMUNA. ALLAHUM’A MA QAD’DARTA LI MIN AMRIN’WA SHARAA’TA FIHI BITAUFIQIQA WA TAI’SIRIQA FA’TAM’MIMHU LI BI AHSANIL WUJUHI KUL’LIHA WA ASLAHIHA WA ASWABIHA FA INNAQA ALA MA TA’SHAA’UU QADIIRUN. WA BIL IJABATI JADIIRUN. YA MAN QAMA’TIS SAMAWATU WAL ARDHUNA BI AMRIHI

YA MAN’YUMSIQU’S SAMAA’AA AN TAQA’AA ALAL ARDHI ILLA BIIZNIHI YA MAN AMRUHUU IZAA ARADA SHAI’AN AN’YAQULA LAHU KUN FAYAKUNU. FASUBHANAL’LAZII BIYADIHI MALAKUTU KUL’LI SHAI’IN’ WA ILAHI TURJA’UUN. WA SALLALLAHU TA’ALA ALA KHAIRI KHALQIHI SAIYIDNA MUHAMMADIN WA AALIHI WA ASHABIHI AJMAA’IINA. AT’TAIYIBINA’T TAHIRIINA WASALAMA TASLIIMAN KASIIRAN KASIIRAN YA ARHAMA’R RAHIIMINA WA YA KHAIRA’N NASIRINA WAL HAMDU LILLAHI RAB’BIL AALAMIN.



Mabes Laskar Khodam Sakti

Jl. Elang Raya , Gonilan, Kartasura

Solo, Jawa tengah
WA +6285879593262

ILMU-ILMU LADUNI WARISAN KH ABDUL MAJID MA’RUF, PENGASUH PONPES KEDUNGLO KEDIRI

“IKUTlLAH BERJUANG MEMPERBAIKI MENTAL MASYARAKAT LEWAT JALAN BATHINIYAH”.

kwaKali ini kita akan membahas sosok fenomenal. Sebelumnya, kita pasti mengingat doa ilmu kebal berikut ini: ALLAHUMMA SALIMNA MINAL BOM WAL BUNDUQ, WAL BEDIL WAL MARTIL, WA UDDADA HAYATINA. sambil minum air yang biasa dipakai untuk wudhu di masjid, maka kebal lah dia. Itulah amalan yang diberikan kepada para pejuang 45 yang bertempur melawan penjajah yang menyerang Surabaya pada 10 Nopember 1945. Sang pengijasah amalan ini bukan orang sembarangan, dia adalah Hadlrotus Syekh Al-Mukarrom KH Abdul Madjid Ma’ruf, Pengasuh Pesantren Kedunglo, Desa Bandar Lor, Kota Kediri.

KH. Abdul Madjid Ma’roef QS wa RA lahir dari pernikahan Syaikh Mohammad Ma’roef, pendiri Pondok Pesantren Kedunglo Al Munadharah dengan Nyahi Hasanah putri Kyai Sholeh Banjar, Melati Kediri. KH. Abdul Madjid Ma’roef QS wa RA lahir pada hari Jum’at Wage malam 29 Ramadhan 1337 H/20 Oktober 1918 M sebagai putra ke tujuh dari sembilan bersaudara.

Beliau lahir di tengah pesantren yang luas nan sepi. Dikelilingi rawa-rawa dengan jumlah santri yang tak pernah lebih dari empat puluh orang, Kedunglo.

Ketika masih baru berumur dua tahun oleh bapak-ibunya, gus Madjid dibawa pergi haji ke Makkah Al Mukarramah. Di Makkah, setiap memasuki jam dua belas malam, Kyai Ma’roef selalu menggendong Gus Madjid ke Baitullah di bawah Talang Mas. Di sana Kyai Ma’roef berdoa, agar bayi yang berada dalam gendongannya kelak menjadi orang besar yang sholeh hatinya, Kyai Ma’roef selalu mendoakan Gus Madjid agar menjadi orang shaleh. Konon selama berada di Mekah, si kecil Agus Madjid yang juga dikhitankan di sana akan diambil anak oleh salah seorang ulama Arab dan disetujui oleh Mbah Yahi Ma’roef. Beruntung Mbah Nyahi Hasanah keberatan, sehingga Agus Madjid tetap berada dalam asuhan kedua orang tuanya.

Cerita Gus Madjid akan diangkat anak oleh ulama Mekah memunculkan sebuah ungkapan, “Kalau bukan karena Kyai Madjid maka Shalawat Wahidiyah tidak akan lahir. Dan kalau bukan karena Nyahi Hasanah, Shalawat Wahidiyah tidak akan lahir di bumi Kedunglo”.

Sepulang dari Mekah, muncul kebiasaan unik pada diri Agus Madjid. Beliau yang masih dalam usia tiga tahun (balita), hampir di setiap kesempatan berkata, “Qul, dawuha sira Muhammad” (Qul, katakanlah, wahai Muhammad) sambil meletakkan tangannya di atas kepala. Kebiasaan semacam ini terus berlangsung hingga Beliau memasuki usia tujuh tahun. Kebiasaan lain Beliau semasa kanak-kanak adalah suka menyendiri, kurang suka bergaul dan sangat pendiam. Romlah dan Mbakyunya ini pula yang mula pertama mengajari Beliau baca tulis Al-Qur’an.

Sifat pendiam dan tidak suka memamerkan keistimewaan yang dimiliki terus dibawanya hingga Beliau memasuki usia remaja. Karena sifat pendiam Agus Madjid inilah hingga tidak ada yang tahu keistimewaan-keistimewaan Beliau di masa kanak-kanak dan remajanya.

Walaupun Gus Madjid secara lahiriyah nampat tidak istimewa dibandingkan dengan Gus Malik adiknya yang pandai dan sering menampakkan kekeramatannya. Dan Gus Malik pula yang bertindak sebagai wakil ayahnya apabila Kyai Ma’roef tidak ada atau sedang berhalangan, hingga tidak sedikit yang menyangka bahwa Gus Maliklah calon penerus ayahnya. Akan tetapi pada hakikatnya, Kyai Ma’roef telah mempersiapkan Agus Madjid sebagai penggantinya sejak Beliau baru dilahirkan. Terbukti, meski Gus Madjid masih baru berusia dua tahun ada yang mengatakan baru berumur 1,5 tahun, ayahnya telah membawanya serta pergi haji. Padahal kita semua tahu bagaimana kondisi transportasi dan akomodasi jamaah haji di tahun 1920-an. Sungguh sulit, penuh rintangan dan sangat melelahkan. Belum lagi kondisi cuaca alam tanah Arab yang berbeda jauh dengan kondisi di Indonesia, dan itu ditempuh berbulan-bulan lamanya.

Bukti lain bahwa Gus Madjid dipersiapkan sebagai calon penerus ayahnya, adalah setiap mendekati bulan haji, Kyai Ma’roef selalu kedatangan tamu dari kalangan sayyid dan sayyidah dari jazirah Arab. Saat itulah, sambil menggendong Gus Madjid, Nyahi Hasanah berkata kepada tamunyam, “Niki, Ndoro Sayyid yugo kulo, njenengan suwuk, dados tiyang ingkang sahaleh atine.” (Ini Tuan Sayyid, do’akan anak saya agar menjadi orang yang shaleh hatinya).

Pernah, suatu hari saat Kyai Ma’roef sedang bepergian, datang seorang habib hendak bersilaturrahim. Karena Kyai Ma’roef tidak ada, si tamu minta dipanggilkan Gus Madjid, katanya akan dido’akan. Karena Gus Madjid sedang bermain dan belum mandi, maka abdi dalem (pembantu) membawa Gus Malik yang sudah rapi untuk menemui si tamu. “Wah, ini bukan Gus Madjid, tolong bawa Gus Madjid kemari!” kata habib kepda abdi dalem.

Memasuki usia sekolah, Gus Madjid sekolah di Madrasah Ibtidaiyyah, namun hanya sampai kelas dua. Selanjutnya, Kyai Ma’roef mengantar Agus Madjid mondok di Jamsaren Solo pada Kyai Abu Amar. Genap tujuh hari di Jamsaren, Agus Madjid dipanggil gurunya, disuruh kembali ke Kedunglo. “Sampun Gus, panjenengan kundur mawon!”, sambil dititipi surat agar disampaikan kepda ayahnya. Gus Madjid menuruti perintah Kyai Abu Amar, meski dengan pikiran penuh tanda tanya kembali ke Kediri. Terdorong oleh jiwa muda ayng haus akan ilmu pengetahuan, Agus Madjid kemudian mondok di Mojosari, Loceret, Nganjuk. Namun setelah hari ketujuh, Beliau dipanggil Kyai Zainuddin, gurunya.

“Gus, njenengan sampun cukup, mboten usah mondok, kundur kemawon, wonten ndalem kemawon”. (Gus, Anda sudah cukup, tidak mondok, pulang saja, di rumah saja). Agus Madjid pun kembali ke Kedunglo dan matur kepada ayahnya, kalau gurunya tidak bersedia memberinya pelajaran. “Wis kowe tak wulang dewe, sak wulan podho karo sewu wulan”. (Kalau begitu, kamu aku didik sendiri saja, satu bulan nilainya sama dengan seribu bulan), ujar Kyai Ma’roef.

Maka setelah empat belas hari mondok di Jamsaren dan Mojosari, gurunya adalah ayahnya sendiri, Kyai Haji Mohammad Ma’roef RA yang telah mewarisi ilmu dari Kyai Kholil, Bangkalan. Oleh ayahnya, setiap selesai sholat maghrib, Gus Madjid diajari aneka macam ilmu yang diajarkan di pondok-pondok pesantren maupun ilmu yang tidak diajarkan di pondok pesantren. Sehingga ayahnya pernah berkata kepada adik Gus Madjid, “Madjid iku nggak kalah karo anak pondokan” (Madjid itu tidak kalah dengan anak pesantren).

Tak heran kalau pada akhirnya Beliau tumbuh sebagai pemuda ayng sangat ‘alim dan wara’. Ibarat padi semakin tinggi ilmunya Beliau semakin tawadhu’ dan pendiam, sehingga siapapun tidak pernah menyangka kalau di balik kediamannya tersimpan segudang ilmu pengetahuan dan sejuta keistimewaan. Tapi itulah keistimewaan Beliau yang tidak pernah menammpakan keistimewaannya, karamahnya kepada sesamanya.

Menikah
Ketika Agus Madjid sudah berumur 27 tahun dan hampir menguasai keseluruhan ilmu ayahnya, Beliau semakin nampak dewasa dan matang. Tidaklah aneh kalau banyak gadis yang mengidamkannya. Karena disamping Beliau dikenal sebagai putra kyai ampuh yang masyhur dan makbul doanya, Agus Madjid adalah sosok pemuda ‘alim berwajah tampan nan rupawan bagai rembulan.

Namun dari sekian gadis, putri-putri kyai yang mendambakan dipersunting oleh Agus Madjid, akhirnya yang menang adalah dara manis yang sedang beranjak remaja, bernama Shofiyah yang kala itu berusia 16 tahun putri K. Moh. Hamzah dengan Ibu Ummi Kulsum, buyut KH. Mansyur pendiri Kota Tulung Agung yang mendapat tanah perdikan dari Sultan Hamengkubuwono II karena telah berhasil mengeringkan sumber Tulung Agung, dan kini menjadi alun-alun kota Tulung Agung.

Semula, oleh ibunya Agus Madjid dijodohkan dengan sepupunya sendiri yaitu “Nyahi Zainab” putri KH. Abdul Karim Manaf Lirboyo (akhirnya dinikahi oleh KH. Mahrus Lirboyo. Red). Apalagi Agus Madjid saat ditawari akan dinikahkan dengan saudara sepupunya yang cantik dan pinter itu hanya diam saja. Meski tidak mendapat jawaban yang pasti dari Agus Madjid, antara pihak Kedunglo dan pihak Lirboyo sepakat akan menikahkan keduanya.
Kemudian diselenggarakanlah upacara akad nikah putra dan putri kyai yang masih kerabat dekat dan sama-sama pernah menjadi santri Kyai Kholil Bangkalan ini dengan menyembelih lima ekor kambing.

Tetapi entah mengapa, ketika Pak Naib meng-akid, calon pengantin putra hanya diam saja tidak menjawab. Berkali-kali Pak Naib mengucapkan ijab tetapi tidak mendapat jawabab qobul dari Agus Madjid. Maka menghertilah kedua orang tuanya termasuk calon mertuanya, kalau Gus Madjid tidak mau menikah dengan “Nyahi Zainab”, saudara sepupunya tersebut. Lepas dari perkawinan antara kerabat, Agus Madjid ditawari kembang dari Tawangsari, Tulung Agung yang sedang mekar-mekarnya oleh Yusuf santri ayahnya yang tak lain adlah paman si gadis. Agus Madjid setuju dan nontoni (melihat) si gadis yang sedang memetik beberapa kuntum Melati dari balik jendela di bawah menara masjid. Si gadis itu tak lain adalah Shofiyah putri ke-7 dari 12 bersaudara.

Perkawinan antara Kyai Abdul Madjid dengan Nyahi Shofiyah dikaruniai 14 orang anak. Keempatbelas putra-putri itu adalah Ning Unsiyati (Almh), Ning Nurul Isma, Ning Khuriyah (Almh), Ning Tatik Farikhah, Agus Abdul Latief, Agus Abdul Hamid, Ning Fauziah (Almh), Ning Djauharatul Maknunah, Ning Istiqomah, Agus Moh. Hasyim Asy’ari (Alm), Ning Tutik Indyah, Agus Syafi’ Wahidi Sunaryo, Ning Khusnatun Nihayah dan Ning Zaidatun Inayah.

Kepribadiannya

Mbah KH. Abdul Madjid QS wa RA mempunyai kepribadian yang sangat mempesona. Menurut penuturan orang-orang yang hidup sejaman dengan Beliau, akhlak Mbah Yahi Abdul Madjid QS wa RA adalah bi akhlaqi Rasulillah SAW. Berbadan sedang, dengan warna kulit putih bersih. Berhidung mancung agak tumpul dan berbibir bagus, agak lebar dengan garis bibir tidak jelas yang menunjukkan bahwa Beliau mempunyai tingkat kesabaran yang luar biasa. Matanya cekung dengan kelopak dan pelipis mata ke dalam bak gua, menunjukkan bahwa Beliau seorang yang mempunyai pemikiran yang tajam dan dalam. Di antara kedua matanya terdapat urat halus dan lurus sebagai pertanda Beliau Mbah Yahi Madjid memiliki otak yang brilian. Tangannya halus dan lembut, selembut hatinya yang pemaaf. Kalau berjalan, Beliau melangkah dengan pelan tapi pasti dengan sorot mata mengarah ke bawah. Terkadang Beliau juga menoleh ke kiri/kekanan untuk melihat situasi dan keadaan jamaah. Mengenai jalannya Mbah Yahi ini, Kyai Zainudin menuturkan bahwa yang paling mendekati jalannya Mbah Yahi adalah Beliau Romo Yahi Abdul Latief Madjid RA, ketika Beliau mios (berangkat) ke masjid untuk pengajian Minggu pagi.

Kalau bicara tenang dan santai disertai senyum, Beliau juga sering melontarkan kalimat-kalimat canda yang membuat Beliau dan tamunya tertawa. Beliau berbicara dengan jawami’ kalam. Artinya, kata-kata yang dituturkannya mengandung makna yang banyak, karena Beliau mempuNyahi kemampuan untuk mengungkapkan sesuatu dengan ringkas dan padat. Beliau juga mampu memberikan makna yang banyak dalam satu ucapan yang dituturkannya. Beliau mengucapkan kata-kata dengan jelas, tidak lebih dan tidak kurang dari yang dikehendaki. Beliau memperhatikan sungguh-sungguh kepada orang yang berbicara dengannya.
Di samping itu Beliau dikenal sangat dermawan. Tak jarang tamunya yang sowan dan nampat tidak punya ongkos buat pulang, disangoni (diberi ongkos) oleh Mbah Yahi. Pernah Mbah Yahi memberi uang belanja kepada seorang pengamal (sebutan untuk pengamal Shalawat Wahidiyah) yang tidak punya penghasilan. Ada pula seorang pengamal yang ingin tahu karamah Beliau, ketika si tamu pamit pulang Mbah Yahi memberikan jubahnya kepada si tamu.

Beliau sangat memperhatikan kebersihan dan kesucian badannya. Baju yang telah dipakainya sekali tidak dipakainya lagi. Karena tak heran kalau Beliau sering mencuci pakainnya sendiri bahkan juga menguras jeding-nya (bak mandi) sendiri. Dalam masalah ini Beliau pernah mengungkapkan rumah itu hendaknya suci seperti masjid dan bersih seperti rumah sakit. Bila marah, Beliau cuma diam. Hanya roman mukanya sedikit berubah. Kalau Beliau mau berbicara pertanda bahwa marahnya sudah hilang dan sperti tidak pernah terjadi apa-apa.

Perihal marahnya Mbah Yahi QS wa RA ini, Mbah Nyahi sebagai orang terdekat yang telah menemani Beliau lebih dari 40 tahun menuturkan, “Kalau Beliau kurang berkenan kepada saya, atau ada kesalahan ayng telah saya lakukan, tetapi saya kurang menyadarinya, Beliau hanya diam saja dengan roman muka sedikit berubah tidak seperti biasanya. Kalau Mbah Yahi sudah demikian, saya bingung dan sedih sekali. Begitu besarkah kesalahan saya di amta Beliau? Kemudian satu persatu saya koreksi kesalahan apa yang telah saya lakukan sehingga Beliau tidak menegur saya. Semakin saya koreksi, saya merasakan terlalu banyak kesalahan yang telah saya perbuat sehingga saya tidak tahu di mana letak kesalahan saya sendiri. Namun itu tidak berlangsung lama, sebentar kemudian Beliau menegur saya dan selanjutnya seperti tak pernah terjadi apa-apa.”

Dari sini kita tahu kalau kehidupan rumah tangga Beliau jauh dari perselisihan dan tidak pernah terjadi pertengkaran. Kalaupun ada kesalahan yang telah dilakukan, masing-masing sibuk mengoreksi kesalahannya sendiri. Itulah Mbah Yahi, yang sering berfatwa agar para pengamal lebih sering nggrayahi githoke dewe (mengoreksi kesalahan sendiri), ketimbang mengurusi kesalahan orang lain, ternyata terlebih dahulu diterapkan pada keluarga Beliau. Kehidupan rumah tangga Mbah Yahi dan Mbah Nyahi adalah potret kehidupan rumah tangga harmonis dan sangat bahagia. Sebagai suami, Mbah Yahi adalah sosok suami yang romantis, amat setia, mencintai dan menyayangi istri sepenuh hati. Meski sebagai putra kyai, Mbah Yahi tidak segan-segan menghibur istrinya dengan mengajaknya menonton pasar malam, seraya menggandeng tangan Mbah Nyahi. Bahkan Beliau juga menggendong Mbah Nyahi apabila menjumpai jalan licin atau ada kubangan-kubangan di tengah jalan. “Kalau kami jalan berdua, Mbah Yahi itu tidak pernah melepaskan tangan saya. Beliau selalu menggandeng tangan saya. Kemana-mana selalu kami lakukan berdua. Bahkan untuk mencari hutangan kalau kami tidak punya uang, kami mencari bersama-sama”, tutur Mbah Nyahi saat menceritakan kemesraan Mbah Yahi.

Dalam kehidupan sehari-hari Mbah Yahi Madjid QS wa RA, sebagaimana yang dikatakan Mbah Nyahi RAH, Beliau adalah manusia biasa seperti manusia lainnya. Beliau mencuci baju sendiri dan kerap kali mencucikan baju Mbah Nyahi atau baju putra-putrinya yang tertinggal di kamar mandi. Beliau selalu membantu Mbah Nyahi menyelesaikan pekerjaan rumah tangga. Kalau Mbah Nyahi akan memasak sayur santan, Mbah Yahi yang memarut kelapanya dan Mbah Nyahi ayng membuat bumbunya. Mbah Yahi juga membantu mengasuh putra-putrinya yang masih kecil-kecil. Memandikan, ndandani (berhias) bahkan menyuapi.

Kalau persediaan padi hasil panen habis, Mbah Yahi memanen sayuran kangkung yang Beliau tanam sendiri, lalu dijual ke pasar oleh Mbah Nyahi untuk dibelikan beras. Tak jarang Beliau sekeluarga hanya makan sayur kangkung saja. Dalam kehidupan rumah tangga Mbah Yahi dulu, tidak mempunyai apa-apa sama sekali sudah biasa. Dan kondisi semacam itu diterima dengan tabah, sabar dan ikhlas oleh Mbah Nyahi. Melihat kondisi Mbah Yahi sekelurga yang sangat sederhana dan apa adanya tersebut, Pak Haji Alwan merasa kasihan dan berkata kepada Mbah Yahi, “Romo Kyai Ma’roef itu orangnya ampuh dan apa-apa yang Beliau inginkan, Kyai Ma’roef tinggal berdo’a memohon kepda Allah langsung diijabahi”.

Tapi apa tanggapan Mbah Yahi? “Pak Haji Alwan, kalau bapak dulu dengan berdoa langsung diijabahi oleh Allah, sedangkan saya ndak usah berdoa, hanya krenteg (terbetik) dalam hati saja langsung diijabahi oleh Allah, tapi saya tidak mau”. Pernyataan Mbah Yahi QS wa RA di atas mengingatkan kita kepada Rasulullah SAW, saat Malaikat Jibril merasa sangat prihatin menyaksikan kehidupan keseharian Rasulullah SAW sebagai makhluk terkasih di sisi Allah SWT yang hidupnya sangat sederhana, sehignga Malaikat Jibril menawarkan Rasulullah hendak mengubah gunung menjadi emas.

“Biarlah saya begini, sehari lapar sehari kenyang. Ketika aku lapar, aku bisa mengingat Tuhanku dan menjadi orang yang sabar. Dan ketika aku kenyang, aku bisa memuji Tuhanku menjdi hamba Allah yang bersyukur”, itulah jawaban seorang manusia termulia di muka bumi ini. Mbah Yahi QS wa RA saat awal menyusun Shalawat Wahidiyah, senantiasa prihatin. Beliau prihatin karena urusan-urusan penting yang sedang di hadapinya. Keprihatinan Beliau bukanlah berkaitan dengan masalah khusus mengenai dirinya, melainkan yang berhubungan dengan orang lain, berhubungan dengan masyarakat jami’al ‘alamin. Hal lain mengenai Beliau adalah setiap orang yang memandangnya akan merasakan kesejukan yang merasuk ke dalam hati. Dan siapa pun yang Beliau pandang hatinya pasti bergetar.

Wahidiyah
Sebelum mentaklif Shalawat Wahidiyah, Beliau adalah seorang aktifis NU. Ketika usia remaja, Beliau aktif di Kepanduan (sekarang Pramuka) milik NU. Beliau juga gemar berolah raga khususnya sepak bola. Jadi meskipun Beliau terlihat sangat pendiam dan nampak kurang pergaulan, tetapi kenyataannya Beliau adalah seorang yang luwes dalam pergaulan. Keaktifannya di NU terus berlanjut meski Beliau sudah menikah. Beliau pernah menjabat sebagai pimpinan Syuriah NU kec. Mojoroto dan Syuriah NU cabang Kodya Kediri. Namun setelah Beliau diberikan amanah Rasulullah SAW untuk menyampaikan Shalawat Wahidiyah dan ajarannya (1963) ke pada umat masyarakat, Beliau tidak aktif lagi di organisasi NU.

Pada tahun 1964, Mbah Yahi menyelenggarakan resepsi ulang tahun Shalawat Wahidiyah pertama sekaligus khitanan Agus Abdul Hamid dan selapan harinya Ning Tutik Indiyah dengan mengundang Pembesar Ulama dari berbagai daerah Jawa Timur, di samping keluarga dan kaum muslimin lainnya. Hadir sebagai tamu kehormatan, antara lain: KH. Abdul Wahab Hasbullah, Rois ‘Am NU dan Pengasuh Pesantren Bahrul Ulum Tambah Beras, Jombang; KH. Machrus Ali, Syuriah NU Wilayah Jatim dan Pengasuh Ponpes Lirboyo, Kediri; KH. Abdul Karim Hasyim (Putra Pendiri NU) Pengasuh Pesantren Tebu Ireng, Jombang; dan KH. Hmim Djazuli (Gus Mik) Putra pendiri Ponpes Al Falah, Ploso, Mojo, Kediri. Kesempatan baik tersebut dipakai oleh Mbah Yahi untuk menyiarkan Shalawat Wahidiyah kepda segenap hadirin.

“Nuwun sewu, kula gadah amalan Shalawat Wahidiyah. Punapa Panjenengan kersa kula ijazahi?” (Mohon maaf, saya mempunyai amalan Shalawat Wahidiyah. Apakah Hadirin bersedia saya beri ijazah?), tutur Mbah Yahi dalam sambutannya. Spontan yang hadir menjawab “kerso” (bersedia). Di antara hadirin, ada yang berdiri dan ada yang setengah berdiri, seakan tergugah dalam hatinya. Saat itu pula KH. Wahab Hasbullah spontan berdiri sambil mengacungkan tangannya dibarengi ucapan yang lantang: “Qobiltu awwalan. Qobiltu awwalan.” (Saya yang menerima pertama).

Sementara itu KH. Wahab Hasbullah dalam sambutannya, antara lain mengatakan, “Hadirin.. ilmunya Gus Madjid dalam sekali, ibaratnya sumur begitu, sedalam sepuluh meter. Sedang saya hanya memiliki ukuran satu koma dua meter saja. Sholawatnya Gus Madjid ini akan saya amalkan..”.
Setelah itu Mbah Yahi semkin giat dalam menyiarkan Shalawat Wahidiyah. Karena itulah Beliau mulai dijahui oleh kawan-kawannya di syuriah, karena ada beberapa yang merasa takut, kalau-kalau Wahidiyah akan jadi saingan NU. Maka ketika beberapa ulama utusan Partai NU cabang Kediri bersama-sama silaturrahim kepada Beliau mohon penjelasan tentang Shalawat Wahidiyah, Beliau pun menjelaskannya dengan jawaban yang singkat dan tepat. Beberapa pertanyaan yang dilontarkan di antaranya, “Sholawat Wahidiyah itu prinsipnya apa? Dasar apa dan menurut qoul yang mana?”

Dengan tegas, Beliau menjawab, “Sholawat Wahidiyah itu susunan saya sendiri”. Para tamu, kembali bertanya, “Apa benar, Kyai mengatakan kalau orang membaca Sholawat Wahidiyah itu sama dengan ibadah satu tahun?”
“Oh.. bukan begitu. Saya hanya mendapat alamat, kalau membaca sholawat Allahumma kamaa anta ahluh… itu sama dengan ibadah setahun. Begitu itu, ya tidak saya jadikan hukum. Ada lagi keterangan lain, orang membaca Sholawat Badawi sekali sama saja dengan khatam dalil sepuluh kali”, jawab Mbah Yahi Madjid QS wa RA. Para tamu masih terus bertanya, “Apa benar Kyai, kalau tidak mengamalkan Shlawat Wahidiyah itu tidak bisa ma’rifat? Itu kan namanya menjelek-jelekan thoriqoh. Menafikan thoriqoh?” “Bukan begitu. Masalah jalannya ma’rifat itu banyak”, jawab Mbah Yahi. Mendengar jawaban Mbah Yahi yang tegas dan lugas, kemudian para tamu tidak bertanya kembali.

Suatu ketika Mualif Sholawat Wahidiyah memberikan penjelasan mengenai Sholawat Wahidiyah di dukuh Mayam Desa Kranding, Kec. Mojo, Kab. Kediri, di hadapan para kyai se-kecamatan Mojo Selatan, di antara yang hadir adalah Almaghfurllah KH. M. Djazuli Pengasuh Ponpes Al Falah Ploso, dalam khutbah iftitah-nya Beliau Mualif Sholawat Wahidiyah mengucapkan: “Alhamdulillaahi aataanaa bilwahidiyyati bi fadhli robbinaa..”

Sebelum Wahidiyah disiarkan secara umum, Mbah Yahi mengirimkan Shalawat Wahidiyah yang ditulis tangan oleh K. Muhaimin (Alm) santri Kedunglo kepada para ulma Kediri dan sekitarnya disertai surat pengantar yang Beliau tandatangani sendiri. Sejauh itu tak satupun di antara kyai yang dikirimi shalawat, mempermasalahkan Shalawat Wahidiyah.

“Semua doa sholawat itu baik”. Begitu komentar para kyai waktu itu.
Walaupun pada akhirnya muncul beberapa kyai atau ustadz yang kurang sependapat terhadap adanya (lahirnya) Shalawat Wahidiyah, namun oleh Mbah Yahi justru mereka yang tidak atau kurang sependapat dengan adanya Shalawat Wahidiyah dipandang sebagai kawan seperjuangan. Sebab dengan adanya mereka yang tidak sependapat dengan Shalawat Wahidiyah dan ajarannya mendorong pengamal jadi lebih giat dalam bermujahadah dan sesungguhnya mereka yang tidak sependapat itu turut menyiarkan Wahidiyah dengan cara dan gaya mereka sendiri-sendiri. Karena dengan adanya silang pendapat atau salah faham tersebut, orang yang tadinya belum tahu Shalawat Wahidiyah menjadi tahu. Mereka ikut andil dalam Perjuangan Fafirruu Ilallah wa Rasuulihi SAW. (Begitu mulia akhlaq Hadratul Mukarram Mbah KH. Abdul Madjid Ma’roef QS wa RA, Al Faathihah….)

Ghoutsu Zamanihi
Menurut penjelasan Kyai Baidhowi, Mbah Yahi QS wa RA diangkat menjadi “Ghouts” oleh Allah SWT sebelum Beliau dipercaya oleh Rasulullah SAW mentaklif Sholawat Wahidiyah, jadi antara tahun 1959 – 1992. Mbah Yahi QS wa RA sendiri pada pertengahan tahun 1961 sering dawuh menganjurkan kepada penderek (pengikut) dekatnya agar mencari Ghoutsu Hadzaz Zaman.
“Monggo sami madosi Ghoutsu Hadzaz Zaman, manggene wonten pundi?” (mari bersama-sama mencari Ghoutsu Hadzaz Zaman, keberadaannya di mana?)
Mendengar dawuh Mbah Yahi seperti itu, Mbah KH. Mubasyir Mundir (Alm) salah seorang yang dekat dengan Mbah Yahi, yang sudah masyhur kewaliannya di Jawa Timur berangkat ke Ponpes Tebu Ireng-Jombang yang diasuh oleh KH. Abdul Karim Hasyim (cucu Hadratusy Syaikh KH. Hasyim Asy’ary RA) bermaksud riyadhah mencari “Ghoutsu Zaman”. Rencananya Mbah Mundir (panggilan akrab KH. Mubasyir Mundir)akan riyadhah dengan puasa mutih selama 40 hari. Namun baru seminggu, beliau sudah menerima alamat (isyarah bathiniyah) bahwa: KH. Abdul Madjid Ma’roef adalah “Quthbul Aqthob Hadzaz Zaman”. Akhirnya rencana riyadhoh selama 40 hari beliau batalkan. Selanjutnya Mbah Mundir kembali ke Kedunglo. Sesampainya di Kedunglo dan berjumpa denagn Mbah Yahi QS wa RA, tanpa berkata sepatah kata pun, Mbah Mundir langsung tersungkur di hadapan Mbah Yahi.
“Gus, mbok ya sampun ngoten, biasa-biasa kemawon” (Gus, tidak usah seperti itu, yang wajar-wajar saja), tutur Mbah Yahi.
Setelah peristiwa tersebut, Mbah Mundir berpesan kepada putra kesayangannya yakni Agus Thoha Yasin, “Ha.. (Thoha) nanti kalau ada tamu jangan dibukakan pintu, tapi kalau tamunya Kyai Madjid, persilahkan masuk”.

Bersamaan itu, masih menurut Kyai Baidlowi, keponakan Mbah mundir, Agus Muhaimin Abdul Qodir dalam kondisi terjaga dihadiri Nabiyullah Khidir AS, yang intinya menyampaikan bahwa Beliau Mualif Shalawat Wahidiyah adalah Qathbul Aqthob. Kyai Agus Muhaimin kurang percaya, seraya bertanya: “Masih banyak ulama yang ‘allamah, kenapa kok Pak Kyai Abdul Madjid yang menduduki jabatan Shulthonul Auliyaa?” Nabi Khidzir menjawab, “Tidak ada pilihan lain ‘indallah selain dia”. Setelah jawaban itu, nabi Khidzir pun menghilang.

KH. Hamim Djazuli (Gus Mik) yang kondang kewaliannya, mengakui kalau Muallif Shalawat Wahidiyah adalah “Shulthonul Auliyaa” seperti yang disampaikannya saat beliau memberi kata sambutan dalam acara khitanan dan ulang tahun pertama Shalawat Wahidiyah. Di antara sambutannya, “Para hadirin, siapakah sebenarnya Agus Abdul Madjid itu?” Karena tak satu pun dari yang hadir menjawab, maka beliau meneruskan sambutannya, “Beliau adalah Roisul ‘Arifin. Hadirin, seumpama Panjenenganipun Syaikh Abdul Qodir Al-Jailani masih hidup, saya yakin akan juga ikut mengamalkan shalawat Agus Abdul Madjid ini”.

Di sisi lain, setelah KH. Djazuli Utsman, ayahanda Gus Mik juga dengan sungguh-sungguh mengamalkan Shalawat Wahidiyah. Konon katanya, setiap melaksanakan shalat fardhu dan mengamalkan Shalawat Wahidiyah, Mbah Yahi Madjid QS wa RA nampak di hadapannya. Kejadian tersebut terus berlangsung hingga tujuh hari. Sementara itu Ibu Nyai Djazuli mengungkapkan, ketika membaca Shalawat Wahidiyah mendengar suara ghaib yang menyatakan dengan jelas bahwa Kyai Abdul Madjid adalah Ghautsu Hadzaz Zaman, berulang-ulang sampai tiga kali. Kemudian pengalaman bathin tersebut disampaikan kepada Kyai Djazuli Ustman, beliau juga menceritakan pengalaman yang sama. Akhirnya beliau berdua memutuskan sowan ke Kedunglo.

Keesokan harinya, sekitar jam tujuh pagi Kyai Djazuli Ustman beserta Ibu Nyai bersiap hendak pergi ke Kedunglo dengan membawa sekarung beras dan rencananya akan mengendarai dokar. Tetapi belum sampai berangkat, Mbah Yahi beserta Mbah Mundir dan Bapak Abdul Jalil Jaserman telah tiba lebih dulu di Ponpes Ploso (tempat tinggal Kyai Djazuli Ustman).

Selasa Kelabu di Bulan Rajab
“Romo Yahi kurang sehat….” “Romo Yahi lagi gerah…” Kabar itu segera menyebar ke seluruh perserta Mujahadah Kubro di bulan Rajab tahun 1989. Kontan saja resepsi Mujahadah Kubro memperingati Isra’ Mi’raj Nabi Muhammad SAW serasa lain dari biasanya. Suasana syahdu tersa sangat melingkupi hari-hari Mujahadah Kubro. Apalagi pada malam pertama, kedua dan ketiga Mbah Yahi tidak mios (tidak hadir secara langsung ke arena mujahadah) untuk menyampaikan fatwa dan amanat.

Pada malam terakhir, sebenarnya Mbah Yahi QS wa RA sudah melimpahkan pengisian fatwa dan amanah kepda putra lekaki pertamnya (Romo KH. Abdul Latief Madjid RA). Tetapi para pecintanya sangat merindukan Mbah Yahi hadir di tengah-tengah peserta untuk mendengarkan fatwa terakhir Beliau. Kemudian wakil dari peserta menyampaikan kepada Mbah Nyahi akan kerinduan dan kecintaan para pengamal kepada Mbah Yahi. Akhirnya Mbah Nyahi sowan kepada Mbah Yahi agar Mbah Yahi berkenan menyampaikan fatwa dan amanat terakhirnya.

Puji syukur Al-Hamdulillah, karena kasih dan sayang Mbah Yahi kepada pengamal, Beliau berkenan menyampaikan fatwa dan amanat terakhir di malam terakhir pelaksanaan mujahadah kubro, meski dari dalam kamar di ndalem (rumah Beliau) tengah. Pada kesempatan tersebut Beliau memberikan “ijazah” Shalawat Wahidiyah kepada seluruh hadirin untuk diamalkan dan disiarkan dengan kalimat, “Ajaztukum bihadzihish shalawatil wahidiyah fil amali wan nasyri”. Setelah itu, kondisi kesehatan Beliau semakin berkurang, walau demikian Beliau masih juga berkenan mengisi pengajian Ahad pagi dari ndalem.

Begitulah Mbah Yahi QS wa RA, di saat-saat terakhir hayatnya, Beliau masih membimbing dan men-tarbiyah pe-nderek-nya. Mengenai siapa di antara putra-putra Beliau yang kerap disebut, sebagaimana yang diceritakan oleh Kyai Rahmat Sukir dari penuturan Mbah Nyahi. Pada detik terakhir menjelang wafatnya, yang dipanggil-panggil Mbah Yahi adalah Agus Latief (Romo Yahi Abdul Latief RA). Saat itulah, Romo Yahi Abdul Latief RA memohonkan maaf segenap keluarga dan seluruh pengamal Shalawat Wahidiyah kepada Mbah Yahi QS wa RA. “Ya..” jawab Mbah Yahi QS wa RA. Tak lama berselang, saat itu Selasa Wage tanggal 7 Maret 1989 atau 29 Rajab 1409 H, jam 10.30 WIB, Sang Warasatul Anbiyaa, Al Ghauts, Shulthonul Auliyaa, Al ‘Arif Billah KH. Abdul Madjid RA telah ridla dan diridlai menghadap Allah SWT.

Tak ada tangis yang meledak, hanya awan kedukaan begitu kelabu menyelimuti Selasa itu, dan perlahan-lahan air mata pun menetes di bumi Kedunglo Al-Munadharah seiring datangnya para tamu dari berbagai penjuru, yang ingin bertakziyah dan memyampaikan penghormatan terakhir kepada sesorang yang ‘Alim, namun tidak pernah menampakkan ke-‘aliman-nya. Semakin senja para peziarah semakin membanjir. Shalat janazah pun dilaksankan secara bergilir, karena masjid sudah tidak menampung jumlah jamaah. Begitu juga pemakaman terpaksa ditunda, mengingat jumlah peziarah yang terus mengalir dan menunggu keputusan musyawarah keluarga ndalem Mbah Yahi.

Begitulah sekilas “manaqib” Hadratul Mukarram Al Ghauts, Shulthonul Auliyaa, Al ‘Arif Billah KH. Abdul Madjid QS wa RA Muallif Shalawat Wahidiyah, Mujaddid, Reformis Akhlak, Pahlawan Pembebas Nafsu yang gelar kepahlawanannya bukan direkomendasi oleh pejabat pemerintah melainkan direkomendasi langsung oleh Allah SWT. Semoga kita semua bisa meneladaninya. Amiin.

ILMU-ILMU LADUNI
Hadratul Mukarram Al Ghauts, Shulthonul Auliyaa, Al ‘Arif Billah KH. Abdul Madjid QS wa RA kebanyakan menerima amalan doa doa secara laduni artinya menerima “alamat ghoib”- istilah Beliau – dalam keadaan terjaga dan sadar, bukan dalam mimpi. Maksud dan isi alamat ghoib tersebut kurang lebih: “ikutlah berjuang memperbaiki mental masyarakat lewat jalan bathiniyah”.

Sesudah menerima alamat ghoib tersebut Beliau sangat prihatin. Kemudian mencurahkan / memusatkan kekuatan bathiniyah, bermujahadah (istilah Wahidiyah), bermunajat / mendekatkan diri kepada Alloh memohon bagi kesejahteraan ummat masyarakat, terutama perbaikan mental / akhlaq dan kesadaran kepada Alloh wa Rosuulihi.

Do’a-do’a / amalan yang Beliau perbanyak adalah do’a sholawat, seperti Sholawat Badawiyah, Sholawat Nariyah, Sholawat Munjiyat, Sholawat Masisiyah dan masih banyak lagi.

Boleh dikatakan bahwa hampir seluruh doa yang beliau amalkan untuk memenuhi maksud alamat ghoib tersebut adalah do’a Sholawat. Seakanakan boleh dikatakan bahwa seluruh waktu beliau tidak ada yang tidak dipergunakan untuk membaca sholawat. Suatu contoh ketika bepergian dengan naik sepeda, beliau memegang stir sepeda dengan tangan kiri, sedang tangan kanan Beliau dimasukkan ke dalam saku baju untuk memutar tasbih. Untuk amalan Sholawat Nariyah misalnya Beliau sudah terbiasa mengkhatamkannya dengan bilangan 4444 kali dalam tempo kurang lebih 1 (satu) jam.

Allohumma sholli ’sholaatan kaamilatan wa sallim salaaman taaamman ‘ala sayyidina Muhammadinilladzi tanhallu bihil ‘uqodu wa tanfariju bihil qurobu wa tuqdho bihil hawaaiju wa tunalu bihir roghooibu wa husnul khowaatimu wa yustasqol ghomamu biwajhihil kariem wa ‘ala aalihi wa shohbihi fie kulli lamhatin wa nafasim bi’adadi kulli ma’lummin lak”
Artinya :Ya Allah, limpahkanlah shalawat yang sempurna dan curahkanlah salam kesejahteraan yang penuh kepada junjungan kami Nabi Muhammad, yang dengan sebab beliau semua kesulitan dapat terpecahkan, semua kesusahan dapat dilenyapkan, semua keperluan dapat terpenuhi, dan semua yang didambakan serta husnul khatimah dapat diraih, dan berkat dirinya yang mulia hujanpun turun, dan semoga terlimpahkan kepada keluarganya serta para sahabatnya, di setiap detik dan hembusan nafas sebanyak bilangan semua yang diketahui oleh Engkau.

Banyaknya bilangan bacaan yang ditempuh dalam waktu sesingkat itu bagi Beliau tidaklah mustahil. Itulah kelebihan yang diberikan oleh Alloh kepada sebagian Waliyulloh. Karomah tersebut lazimnya disebut “thoyyul-waqti” (melipat/menyingkat waktu) sebagaimana karomah yang serupa yang disebut “thoyyul-ardli” (melipat/ memperpendek jarak bumi). Yakni suatu jarak / jangka waktu yang umumnya harus ditempuh dalam waktu yang lama (beberapa jam/hari/ minggu), bagi sebagian waliyulloh yang diberi karomah di bidang itu bisa ditempuh hanya beberapa saat saja.

Beliau menerima alamat ghoib lagi, alamat yang ke dua ini bersifat peringatan terhadap alamat ghoib yang pertama. Maka Beliaupun mening-katkan mujahadah kepada Alloh, sehingga kondisi fisik / jasmani Beliau sering terganggu, namun tidak mempenga-ruhi kondisi bathiniyah Beliau.

Tidak lama dari alamat ghoib yang ke dua itu, beliau menerima lagi alamat ghoib dari Alloh, untuk yang ke tiga kalinya. Alamat yang ke tiga ini lebih keras lagi dari pada yang kedua “Malah kulo dipun ancam menawi mboten enggal-enggal ngelaksanaaken” (malah saya diancam kalau tidak cepat-cepat melaksanakan). Demikian kurang lebih penjelasan beliau “Saking kerasipun peringatan lan ancaman, kulo ngantos gemeter sak bakdanipun meniko” (karena kerasnya peri-ngatan dan ancaman, saya sampai gemetar sesudah itu), tambah Beliau. Sesudah itu semakin bertambahlah prihatin, mujahadah, taqorrub dan permohonan Beliau ke Hadlirot Alloh.

Dalam situasi bathiniyah yang senantiasa ber-tawajjuh ke Hadlirat Alloh wa Rosulihi itu, beliau menyusun suatu do’a sholawat. ”Kulo lajeng ndamel oret-oretan” (saya lalu membuat coretan), istilah Beliau. “Sak derenge kulo inggih mboten angen-angen badhe nyusun sholawat” (sebelumnya saya tidak berangan-angan menyusun Sholawat). Beliau menjelaskan : “Malah anggen kulo ndamel namung kalian nggloso” (bahkan dalam menyusun saya hanya dengan tiduran).

Yang dimaksud do’a sholawat yang baru lahir dari kandungan bathiniyah yang bergetar dalam frekuensi tinggi kepada Alloh wa Rosuulihi, bathiniyah yang diliputi rasa tanggung jawab dan prihatin terhadap ummat masyarakat, adalah Sholawat sebagai berikut :

اَللّهُمَّ كَمَآ أَنـْتَ أَهْـلُهْ , صَـلّ وَسَـلّمْ وَبـَارِك ْعَـلَىسَـيّــدِنـَا وَمَــوْلانَـا وَشَفِـيْعِنَا وَحَبِـيْبـِنَا وَقُـرَّة ِأَعْـيُـنِـنَا مُحَـمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كمَا هُوَ أَهْـلُهْ , نَسْـأَلُكَ اللّـهُمَّ بـِحَقِّهِ أَنْ تُغْرِقَـنَا فِى لُجَّةِ بَحْر الْوَحْدَةْ , حَتَّى لا نَرَى وَلانَسْمَعَ ولا نَجِدَ وَلاَ نُحِسَّ وَلا نَـتَحَرَّك وَلا نَسْكُنَ إِلاّ َّبِهَا , وَتَرْزُقَــنَا تَمَـامَ مَغْـرف تِكْ , وَتَمَامَ  نِعْمَتـِك ْ, وَتَمَامَ مَعْرِِفَـتِكْ , وَتَمَامَ مَحَبَّـتِـكْ , وَتَـمَامَ رضْـوَانِكْ , وَصَـلّ وَسَلِّمْ وَبَاركْ عَلَيْهِ وَعَلَىآلِهِ وَصَحْبِهْ , عَدَدَ مَآ أَحَاط بهِ عِلْمُك وَأَحْصَـاهُ كِتَابُكْ , بِرَحْمَـتِكَ يـَآ أَرْحَمَ الرَّاحِمِيْن , وَالْحَـمْـدُ  ِللهِ رَبّ ِالْـعَالَمِــْين

ALLOOHUMMA KAMAA ANTA AHLUH; SHOLLI WASALLIM WABAARIK ‘ALAASAYYIDINAA WAMAULAANAA, WASYAFII’INAA, WAHABIIBINAA, WAQURROTI A’YUNINAA MUHAMMADIN SHOLLALLOOHU’ALAIHI WASALLAMA KAMAA HUWA AHLUH; NAS-ALUKALLOOHUMMA BIHAQQIHI AN TUGHRIQONAA FII LUJJATI BAHRIL WAHDAH; HATTAA LAA NAROO WALAA NASMA’A, WALAA NAJIDA WALAA NUHISSA, WALAA NATAHARROKA WALAA NASKUNA ILLAA BIHAA; WATARZUQONAA TAMAAMA MAGHFIROTIKA YAA ALLOH, WATAMAAMA NI’MATIKA YAA ALLOH, WATAMAAMA MA’RIFATIKA YAA ALLOH, WATAMAAMA MAHABBATIKA YAA ALLOH, WATAMAAMA RIDLWANIKA YAA ALLOH; WASHOLLI WASALLIM WABAARIK ‘ALAIHI WA’ALAA AALIHI WASHOHBIH. ‘ADADAMAA AHAATHOBIHII ‘ILMUKA WAAHSHOOHU KITAABUK; BIROHMATIKA YAA ARHAMAR-ROOHIMIIN, WALHAMDU LILLAAHI ROBBIL’AALAMIIN.

“Niki kulo namekaken Sholawat Ma’rifat” (Ini saya namakan Sholawat Ma’rifat), penjelasan Beliau.

Dalam sholawat tersebut belum ada kalimat يَآ أَلله setelah kalimat تــَمَامَ  مَـغْـــرف تـِك dan seterusnya seperti yang ada sekarang ini .

Kemudian Beliau menyuruh tiga orang supaya mengamalkan sholawat yang baru lahir tersebut. Tiga orang yang Beliau sebut sebagai pengamal percobaan itu ialah Bapak Abdul Jalil (almarhum) seorang tokoh tua (sesepuh) dari desa Jamsaren, Kota Kediri, Bapak Mukhtar (seorang pedagang dari desa Bandar Kidul, Kota Kediri), dan seorang santri pondok Kedunglo yang bernama Dakhlan, dari Demak, Jawa Tengah. Alhamdu lillah, setelah mengamalkan sholawat tersebut mereka menyampaikan kepada Beliau bahwa mereka dikaruniai rasa tenteram dalam hati, tidak ngongso-ngongso dan lebih banyak ingat kepada Alloh. Setelah itu Beliau menyu-ruh lagi beberapa santri pondok supaya mengamalkannya. Alhamdulillah, hasilnya juga sama seperti yang diperoleh oleh tiga orang tersebut di atas.

Beberapa waktu kemudian bertepatan dengan bulan Muharram Beliau menyusun Sholawat lagi yaitu :

للَّهُمَّ يَاوَاحِـدُ يَآ أَحَدْ , يَـاوَاجِـدُ يَاجَوَادْ , صَلّ وَسَلِّـمْ وَبَاركْ عَلَى سَـيّـِِدِنـَا مُحَـمَّدٍ وَّعَـلَى آلِِ سَيـِّدِنـَا مُحَمَّدْ , فِىكُلِّ لـَمْحَة ٍ وَّنَـفَسٍٍ بِعَـدَدِ مَـعْلُوْمَاتِ اللهِ وَفُـيُـوْضَاتِهِ وَأَمْدَادِهْ

Sholawat tersebut kemudian diletakkan pada urutan pertama dalam susunan Sholawat Wahidiyah. Karena lahirnya Sholawat ini pada bulan Muharram, maka Beliau menetapkan bulan Muharram sebagai bulan kelahiran Sholawat Wahidiyah yang diperingati ulang tahunnya dengan pelaksanaan Mujahadah Kubro Wahidiyah pada setiap bulan tersebut.

Untuk mencoba khasiat sholawat yang kedua ini, Beliau menyuruh beberapa orang supaya mengamalkannya, Alhamdulillah, hasilnya lebih positif lagi. Yaitu mereka dikarunia oleh Alloh, ketenangan bathin dan kesadaran hati kepada Alloh yang lebih mantap.

Semenjak itu Beliau memberi ijazah Sholawat اَللـــَّــهُمَّ يَاوَاحـــِــدُ dan للّـهُــمَّ كــَمَآ أَنــْتَ أَهْـلــُهْ tersebut secara umum, termasuk para tamu yang sowan (berziarah) kepada Beliau. Disamping itu, Beliau menyuruh seorang santri untuk menulis sholawat-sholawat tersebut dan mengirimkannya kepada para ulama / kyai yang diketahui alamatnya dengan disertai surat pengantar yang beliau tulis sendiri. Isi surat pengantar itu antara lain; agar sholawat yang dikirim itu bisa diamalkan oleh masyarakat setempat. Sejauh itu tidak ada jawaban negatif dari para ulama / kyai yang dikirimi.

Dari hari ke hari semakin banyak yang datang memohon ijazah amalan Sholawat Wahidiyah. Oleh karena itu Beliau memberikan ijazah secara mutlak. Artinya disamping diamalkan sendiri supaya disiarkan / disampaikan kepada orang lain tanpa pandang bulu.

Sejak sebelum lahirnya Sholawat tersebut, di masjid Kedunglo setiap malam Jum’at (secara rutin) diadakan pengajian kitab Al-Hikam yang dibimbing langsung oleh Hadhrotul Mukarrom Muallif sendiri. Pengajian tersebut diikuti oleh para santri, masyarakat sekitarnya dan beberapa kyai dari sekitar kota Kediri. Pada suatu pengajian rutin tersebut, Sholawat “ALLOOHUMMA KAMAA ANTA AHLUH …..” ditulis di papan tulis dan Beliau menerangkan / menjelaskan hal-hal yang terkandung di dalamnya, kemudian memberi ijazah secara mutlak pula untuk diamalkan dan disiarkan disamping Sholawat “ALLOOHUMMA YAA WAAHIDU…”.

Dengan semakin banyaknya orang yang memohon ijazah dua sholawat tersebut, maka untuk memenuhi kebutuhan, Bapak KH Mukhtar, Tulung agung, seorang pengamal Sholawat Wahidiyah yang juga ahli khoth (kaligrafi / tulis Arab) membuat lembaran Sholawat Wahidiyah yang terdiri dari “ALLOOHUMMA KAMAA ANTA AHLUH …..” dan “ALLOOHUMMA YAA WAAHIDU .…”. Pembuatannya menggunakan stensil yang sederhana dan dengan biaya sendiri serta dibantu oleh beberapa orang pengamal dari Tulungagung .

Pengajian kitab Al-Hikam yang dilaksanakan setiap malam Jum’at itu, atas usulan dari para peserta yang menjadi Pegawai / Karyawan, dirobah menjadi hari Minggu pagi sampai sekarang. Sebelum pengajian kitab Al-Hikam didahului dengan Sholat Tasbih berjama’ah dan Mujahadah Sholawat Wahidiyah. Pada suatu Pengajian kitab Al-Hikam  Beliau menjelaskan tentang “HAQIQOTUL WUJUD” sampai pengertian dan penerapan “BIHAQIQOTIL MUHAMMA-DIYYAH” yang dikemudian hari disempurnakan dengan penerapan “LIRROSUL-BIRROSUL”. Pada saat itu tersusunlah Sholawat yang ke tiga yaitu :

عَلَـِيْكَ نـُوْرَ الْخَلْقِ هَـادِيَ اْلأَنَامْ

فَـقَــدْ ظَـلَـمْـتُ أَبـَدًا وَّرَ بّـنـِـىْ

فـَإ ِنْ تـَرُدَّ كُـنْـتُ شَـخـْصًا هَالِكَا

*

*

*

يَاشَـافِـعَ الْخَلْقِ الصَّلاَة ُ وَالسَّلاَمْ

وََأَصْــلَـهُ وَرُوْحَــه ُ أَدْرِكـْـــنــِى

وَلَيـْــسَ  لِى يَا سَـيِّـدِىْ سِـوَاكـَا

Sholawat yang ke tiga ini disebut “SHOLAWAT TSALJUL QULUB” (Sholawat salju hati / pendingin hati). Nama lengkapnya “SHOLAWAT TSALJUL GHUYUUB LITABRIIDI HAROROTIL-QULUUB” (Sholawat Salju dari alam ghoib untuk mendinginkan hati yang panas).

Ketiga rangkaian Sholawat tersebut diawali dengan surat Al-Fatihah, diberi nama“SHOLAWAT WAHIDIYAH”. Kata “WAHIDIYAH” diambil sebagai tabarukan (mengambil berkah) salah satu dari “ASMAUL HUSNA” yang terdapat dalam Sholawat yang pertama, yaitu “WAAHIDU”, artinya “MAHA SATU”. Satu tidak bisa dipisah-pisahkan lagi. Mutlak SATU AZALAN WA ABADAN. “SATU” bagi Alloh tidak seperti “satu”-nya” makhluq.

Para ahli mengatakan, bahwa diantara khowas (hasiat) AL-WAAHIDU, adalah menghilangkan rasa bingung, sumpek, resah / gelisah dan takut. Barang siapa membacanya 1000 kali dengan sepenuh hati dan khudlu’, maka dia dikaruniai Alloh tidak mempunyai rasa takut / khawatir kepada makhluq, di mana takut kepada makhluq itu adalah sumber dari segala balak / bencana di dunia dan akhirat. Dia hanya takut kepada Alloh saja ! Barang siapa memperbanyak dzikir “AL-WAAHIDU AL-AHAD” atau “YAA WAAHIDU YAA AHADU” maka Alloh membuka hatinya untuk sadar bertauhid / memahaesakan Alloh sadar Billah.

Diadakan pertemuan / silaturrahmi yang diikuti oleh para ulama / kyai dan tokoh masyarakat yang sudah mengamalkan Sholawat Wahidiyah dari Kediri, Tulungagung, Blitar, Jombang dan Mojokerto bertempat di Langgar (Musholla) Bapak KH. Abdul Jalil (Almar-hum) Jamsaren – Kediri. Musyawarah tersebut dipimpin oleh Hadlrotul Mukarrom Muallif Sholawat Wahidiyah sendiri. Diantara hasilnya adalah susunan redaksi / kalimat yang ditulis di dalam Lembaran Sholawat Wahidiyah, termasuk garansi / jaminan. Mengenai redaksi jaminan / garansi itu atas usulan dari Beliau dan disetujui oleh seluruh peserta musyawarah. Redaksinya adalah : “MENAWI SAMPUN JANGKEP 40 DINTEN BOTEN WONTEN PEROBAHAN MANAH, KINGING DIPUN TUNTUT DUN-YAN WA UKHRON” -“Kedunglo Kediri”

Menjelang peringatan ulang tahun lahir-nya Sholawat Wahidiyah yang pertama (EKA WARSA) dalam bulan Muharram, Lembaran Sholawat Wahidiyah mulai dicetak dengan klise yang pertama kalinya di kertas HVS putih sebanyak + 2500 lembar. Yang mengusahakan klise dan percetakan itu Bapak KH Mahfudz dari Ampel-Surabaya, atas biaya dari Ibu Hj. Nur AGN (almarhumah), Surabaya. Susunan dalam Lembaran Sholawat Wahidiyah yang dicetak adalah : Hadiah fatihah, “ALLOOHUMMA YAA WAAHIDU…………..”, ALLOOHUMMA KAMAA ANTA AHLUH ………..……”, “YAA SYAAFI’AL KHOLQIS-SHOLAATU WASSALAAM ………” tanpa “YAA SAYYIDII YAA ROSUULALLOOH” dengan dilengkapi keterangan tentang cara pengamalannya dan termasuk garansi tersebut di atas.

Setelah lembaran Sholawat Wahidiyah dengan susunan di atas beredar secara luas, disamping banyak yang menerima, juga ada yang menolak / mengontrasinya. Kebanyakan alasan para pengontras adalah adanya garansi : Menawi sampun jangkep sekawan doso dinten boten wonten perobahan manah, kenging dipun tuntut dun-ya wa ukhro -“Kedunglo Kediri”. Mereka memberikan penafsiran tentang garansi dengan pemahaman yang jauh bertentangan dengan makna sebenarnya. Pemahaman mereka terhadap “garansi” menjadi : “Barang siapa mengamalkan Sholawat Wahidiyah dijamin masuk surga”.

Sebenarnya kalimat garansi / pertanggungjawaban tersebut merupakan suatu ajaran atau bimbingan agar kita meningkatkan rasa tanggung jawab dengan segala konsekwensi kita terhadap segala sesuatu yang kita lakukan; Bahasa populernya “berani berbuat, berani bertanggung jawab”.

Setelah pelaksanaan peringatan ulang tahun Sholawat Wahidiyah yang pertama, di Kedonglo diadakan Asrama Wahidiyah I yang diikuti para kyai dan tokoh agama dari daerah Kediri, Blitar, Nganjuk, Jombang, Mojokerto, Surabaya, Malang, Madiun dan Ngawi. Asrama ini dilaksanakan selama tujuh hari tujuh malam. Kuliah-kuliah Wahidiyah diberikan langsung oleh Beliau sendiri. Di dalam Asrama ini lahirlah kalimat nidak “YAA SAYYIDII YAA ROSUULALLOOH”. Untuk melengkapi amalan Sholawat Wahidiyah yang telah ada, kalimat nidak tersebut dimasukkan dalam lembaran Sholawat Wahidiyah. Lembaran Sholawat Wahidiyah yang berisikan tiga rangkaian itu beredar dengan tidak ada perubahan.

Di dalam Kuliah Wahidiyah yang Beliau sampaikan, antara lain Beliau mnerangkan tentang GHOUTSUZ ZAMAN dengan panjang lebar. Pada saat itu lahir dari kandungan Beliau :

يَآ أَيّـُـهَـا الْـغَوْثُ سَــــلا َمُ الله ْ

*

عَـلَــيْـكَ رَبـّـــِنيْ بِـإذْنِ الله

وَانـْظـُرْ إِلـَىَّ سَـيّــدِىْ بِنَـظــْرَة ْ

*

مُـوْصِلَـةٍ لـّّلْحَـضْـرَةِ الْـعَـلِـيَّةْ

Amalan tersebut merupakan suatu jembatan emas yang menghu-bungkan tepi jurang pertahanan nafsu di satu sisi dan tepi kebahagiaan yang berupa kesadaran kepada Alloh wa Rosuulihi, Shollalloohu ‘alaihi wasallam di sisi lain. Para Pengamal Sholawat Wahidiyah menyebutnya “ISTIGHOTSAH”. Ini tidak langsung dimasukkan ke dalam rangkaian Sholawat Wahidiyah dalam lembaran-lembaran yang diedarkan kepada masyarakat. Tetapi para Pengamal Wahidiyah yang sudah agak lama dianjurkan untuk mengamalkannya terutama dalam mujahadah-mujahadah khusus.

Beliau memberi ijazah lagi berupa kalimat nida’ ففروا الى الله dan وقــــل جــــاء الحـــــق   Kalimat nidak ini pada saat itu juga belum dimasukkan dalam rangkaian pengamalan Sholawat Wahidiyah, tetapi dibaca oleh imam dan makmum pada akhir setiap do’a. Begitu juga “WAQUL JAA-AL HAQQU…” belum dirangkaikan dengan “FAFIRRUU ILALLOOH” seperti sekarang. Tentulah ini suatu kebijaksanaan yang mengandung berbagai macam hikmah dan sirri-sirri yang kita tidak mampu menguraikan, tegasnya kita tidak mengetahuinya.

Pada tahun 1968 lahir Sholawat :

عَـلَى مُحَـمَّـدٍ شَـفِــيْـعِ اْلأُمَــمِ

*

يـَارَ بّـَنـَا اللـّــهُـمَّ  صَـلّ سَلّــِمِِ

بـِالْـوَاحـِدِيـَّة ِلِـرَبّ الْـعَالَمِـيْن

*

وَاْلآلِِ وَاجْـعَـلِ اْلأَنـَـامَ مُسْـرِعِـيْن

قَـرّبْ وَأَلّـِفْ بـَيْـنَـنَـا يـَارَبَّـــنَا

*

يـَارَبَّنَا اغــْفِرْ يَسّـِرافْتـَحْ وَاهْدِنـَا

Kemudian “YAA AYYUHAL GHOUTSU….” dan Sholawat ini dima-sukkan ke dalam lembaran Sholawat Wahidiyah yang diedarkan kepada masyarakat.

Pada tahun 1971, menjelang Pemilu di negara kita, lahirlah Sholawat :

يَاشَافِـعَ الـْخَــلْقِِ حَبـِيـْبَ الله

*

صَـلاَتُـهُ عَـلَـيْكَ مَـعْ سَـلا َمِـهِ

ضَلَّتْ وَضَـلَّّّتْ حِيْلَـتِـىفِىبَلْدَتِى

*

خُـذْ بِيَـدِىْ يَا سَـيّـِدِىْ وَاْلأُ مَّـةِ

يَا سَـيّـِدِيْ   يَا رَسُـــوْلَ  الله

Kemudian Sholawat ini dimasukkan ke dalam lembaran Sholawat Wahidiyah diletakkan sesudah “YAA AYYUHAL GHOUTSU…” sebelum “YAA ROBBANALLOOHUMMA SHOLLI….”

Pada tahun 1972 Beliau menambah do’a : “ALLOOHUMMA BAARIK FIIMAA KHOLAQTA WA HAADZIHIL BALDAH” (belum ada kalimat “YAA ALLOOH”).

Pada tahun 1973 bacaan nida’ “FAFIRRUU ILALLOOH” dirangkaikan dengan “WAQUL JAA-AL HAQQU…” dan didahului dengan do’a :

بِسْـمِ اللهِ الـَّرحْمــنِ الرَّحِـيْـم .اللّـهُـمَّ بـِحَـقّ اسْمِـكَ اْلأَعْـظـَــمْ , وَبـِجَـاهِ سَــيّـِـدِنـَا مُحَـمَّـدٍ صَلـَّى الله ُعَـلَـيْه ِوَسَـلـَّـمْ , وَبِـبَرَكَـةِ غـَــوْثِ هَـذَا الزَّمَـــانْ وَأَعْوَانِـهِ وَسَـآئـِرِ أَوْلِيَـآئِكَ يـَآ أَلله , يـَآ أَللهْ , يـَآ آللهْ , رَضِىَ اللهُ تَعَالَىعَـنْـهُمْ × 3

بَـلّـِغْ جَـمِيْعَ الـْعَالَمِــيْنَ نـِدَآءَنـَا هَـذَا وَاجْــعَـلْ فِـيْـهِ تـَأْثِـــيْرًا بـَلِـيْغًـا ×3

فـَإِنـَّك َعَـلَى كُلّ شَـيْـئٍٍِ قَدِيـْـر, وَبِـاْلإِجَـابـَةِ جَدِيْـر ×3

فَـفِرُّوآ إِلَى الله ْ× 7

وَقُـلْ جَآءَ الْحَـقُّ وَزَهَـقَ الْـبَاطِلُط إِنَّ الْـبَاطِلَ كـَانَ زَهُـوْقًا × 3

Pada saat itu pula mulai dilaksanakan nida’ “FAFIRRUU ILALLOOH” dengan berdiri menghadap empat penjuru yaitu pada saat acara Mujahadah dalam rangka peletakan batu pertama Masjid Desa Tanjungsari Tulungagung yaitu Masjid KH. Zaenal Fanani.

Demikian penambahan dan penyempurnaan Sholawat Wahidiyah secara berangsur seirama dengan pengembangan dan penyempurnaan Ajaran Wahidiyah yang diberikan oleh Hadhrotul Mukarrom Yai Muallif. Sholawat Wahidiyah sesuai dengan kebutuhan situasi dan kondisi di dalam ummat masyarakat baik di dalam maupun di luar negeri.

Selanjutnya Beliau menambah do’a “ALLOOHUMMA BAARIK FII HAADZIHIL-MUJAAHADAH YAA ALLOOH” yang diletakkan sesudah “ALLOO-HUMMA BAARIK FIIMAA KHOLAQTA WAHAADZIHIL BALDAH”.

Seterusnya ada tambahan dalam Sholawat Ma’rifat, yaitu sesudah bacaan “WATARZUQONAATAMAAMA MAGHFIROTIKA” ditambah “YAA ALLOOH”. Demikian juga setelah “WATAMAAMA NI’MATIKA” dan seterus-nya sampai “WATAMAAMA RIDLWAANIKA” Jadi sebagaimana dalam Lembaran Sholawat Wahidiyah sampai sekarang.

Ditambahkan doa “ALLOOHUMMA BAARIK FIIMAA KHOLAQTA WAHAA-DZIHIL BALDAH” ditambah “YAA ALLOOH”, dan doa “ALLOOHUMMA BAARIK FII HAADZI-HIL MUJAAHADAH YAA ALLOOH” dirobah menjadi “WAFII HAADZIHIL MUJAAHADAH YAA ALLOOH”. Sehingga rangkaiannya menjadi “ALLOOHUMMA BAARIK FIIMAA KHOLAQTA WAHAADZIHIL BALDAH YAA ALLOOH, WAFII HAADZIHIL MUJAAHADAH YAA ALLOOH”.

Lembaran Sholawat Wahidiyah yang ditulis dengan huruf Al-Qur’an (huruf Arab) diperbaharui dengan susunan yang sudah lengkap dengan disertai petunjuk cara pengamalannya, Ajaran Wahidiyah dan keterangan tentang ijazah dari Beliau secara mutlak. Susunan dalam Lembaran Sholawat Wahidiyah seperti itu tidak ada perobahan hingga sekarang kecuali beberapa kalimat dalam penjelasan keterangan yang disesuaikan dengan kebutuhan dan aturan bahasa.

Demikian secara kronologis atau urut, sejarah ringkas lahirnya Sholawat Wahidiyah dari awal sampai penyempurnaan di setiap periode. Setiap penyempurnaan sudah barang tentu memiliki sirri-sirri (rahasia) yang kita tidak mengetahui secara pasti. Hanya ada sebagian dari Pengamal Wahidiyah yang ditunjukkan sirri-sirrinya secara bathiniyah. Mari dalam kesempatan ini kita sowan di haribaan Beliau dengan adab lahir batin yang sebaik-baiknya.

REDAKSIONAL
SHOLAWAT WAHIDIAH LENGKAP BESERTA ARTINYA:


ILAA HADLROTI SAYYIDINAA MUHAMMADIN SHOLLALLOOHU’ALAIHI WASSALAM, ALFAATIHAH ! (membaca Surat Fatihah 7x)
Di hadiyahkan ke haribaan Junjungan kami Kanjeng Nabi Besar Muhammad Shollallohu ‘alaihi Wasallam. Al-Fatihah

WA ILAA HADLROTI GHOUTSI HAADAZ-ZAMAN WAA’AWAANIHI WASAAAIRI AULIYAAILLAAHI RODLIYALLOOHU TA’AALA ‘ANHUM ALFAATIHAH ! (membaca Surat Fatihah 7x)
Dan di hadiyahkan ke pangkuan Ghoutsi Hadhazzaman, Para Pembantu Beliau dan segenap Kekasih ALLOH, Rodiyallohu ta’alaa Anhum. Al-Fatihah

ALLOOHUMMA YAA WAAHIDU YAA AHAD, YAA WAAJIDU YAA JAWAAD, SHOLLI WASALLIM WABAARIK ‘ALAASAYYIDINAA MUHAMMADIW-WA’ALAA AALI SAYYIDINAA MUHAMMAD. FII KULLI LAMHATIW WA NAFASIM BI’ADADI MA’LUMAATILLAAHI, WA FUYU DHOTIHI WA AMDAADIH. (100X)
Yaa Alloh, Yaa Tuhan Maha Esa, Yaa Tuhan Maha Satu, Yaa Tuhan Maha Menemukan, Yaa Tuhan Maha Pelimpah, limpahkanlah sholawat salam barokah atas junjungan kami Kanjeng Nabi Muhammad dan atas keluarga Kanjeng Nabi Muhammad pada setiap kedipnya mata dan naik turunnya napas sebanyak bilangan segala yang Alloh Maha Mengetahui dan sebanyak kelimpahan pemberian dan kelestarian pemeliharaan Alloh.

ALLOOHUMMA KAMAA ANTA AHLUH; SHOLLI WASALLIM WABAARIK ‘ALAASAYYIDINAA WAMAULAANAA,WASYAFII’INAA,WAHABIIBINAA,WAQURROTI A’YUNINAA MUHAMMADIN SHOLLALLOOHU’ALAIHI WASALLAMA KAMAA HUWA AHLUH; NAS-ALUKALLOOHUMMA BIHAQQIHI AN TUGHRIQONAA FII LUJJATI BAHRIL WAHDAH; HATTAA LAA NAROO WALAA NASMA’A, WALAA NAJIDA WALAA NUHISSA, WALAA NATAHARROKA WALAA NASKUNA ILLAA BIHAA; WATARZUQONAA TAMAAMA MAGHFIROTIKA YAA ALLOH, WATAMAAMA NI’MATIKA YAA ALLOH, WATAMAAMA MA’RIFATIKA YAA ALLOH, WATAMAAMA MAHABBATIKA YAA ALLOH, WATAMAAMA RIDLWANIKA YAA ALLOH; WASHOLLI WASALLIM WABAARIK ‘ALAIHI WA’ALAA AALIHI WASHOHBIH. ‘ADADAMAA AHAATHOBIHII ‘ILMUKA WAAHSHOOHU KITAABUK; BIROHMATIKA YAA ARHAMAR-ROOHIMIIN, WALHAMDU LILLAAHI ROBBIL’AALAMIIN. (7X)
Yaa Alloh, sebagaimana keahlian ada pada-MU, limpahkanlah sholawat salam barokah atas Junjungan kami, Pemimpin kami, Pemberi Syafa’at kami, Kecintaan kami, dan Buah jantung hati kami Kamjeng Nabi Muhammad Shollallohu ‘Alaihi WaSallam yang sepadan dengan keahlian Beliau, kami bermohon kepada-MU Yaa Alloh, dengan hak kemuliaan Beliau, tenggelamkanlah kami didalam pusat dasar samudra ke-Esaan-MU sedemikian rupa sehingga tiada kami melihat dan mendengar, tiada kami menemukan dan merasa, dan tiada kami bergerak maupun berdiam, melainkan senantiasa merasa didalam samudra Tauhid-MU dan kami bermohon kepada-MU Yaa Alloh, limpahilah kami ampunan-MU yang sempurna Yaa Alloh, ni’mat karunia-MU yang sempurna Yaa Alloh, sadar ma’rifat kepada-MU yang sempurna Yaa Alloh, cinta kepad-MU dan menjadi kecintaan-MU yang sempurna Yaa Alloh, ridho kepada-MU dan memperoleh ridho-MU pula yang sempurna Yaa Alloh. Dan sekali lagi Yaa Alloh, limpahkanlah sholawat salan dn barokah atas Beliau Kanjeng Nabi dan atas keluarga dan sahabat Beliau sebanyak bilangan segala yang diliputi oleh Ilmu-MU dan termuat di dalam Kitab-MU, dengan Rahmat-MU Yaa Tuhan Yang Maha Pengasih lagi Maha Penyayang dan segala puji bagi Alloh Tuhan seru sekalian alam.

YAA SYAFI’AL-KHOLQISH-SHOLAATU WASSALAAM ” ‘ALAIKA NUUROL KHOLQI HAADIYAL ANAAM
WA ASHLAHUU WA RUUHAHU ADRIKNII ” FAQODH DHOLAMTU ABADAW-WAROBBINII
WA LAISA LII YAA SAYYIDII SIWAAKA ” FA-IN TARUDDA KUNTU SYAKHSON HAALIKAA (3x)

Duhai Kanjeng Nabi pemberi Syafa’at makhluq Kepangkuan-MU sholawat dan salam kusanjungkan ¨ Duhai Nur cahaya makhluq , pembimbing manusia ¨ Duhai unsur dan jiwa makhluq,bimbing dan didiklah diriku ¨ Maka sungguh aku manusia yang dholim selalu ¨ tiada arti diriku tanpa engkau Duhai Yaa Sayyidii ¨ jika engkau hindari aku (akibat keterlaluan berlarut-larutku), pastilah ‘ku ‘kan hancur binasa.

YAA SAYYIDII YAA ROSUULALLOH  (7x)
Duhai Pemimpinku, Duhai Utusan Alloh

YAA AYYUHAL-GHOUTSU SALAAMULLOOH ” ‘ALAIKA ROBBINII BI-IDZNILLAAH
WANDHUR ILAYYA SAYYIDII BINADHROH ” MUUSHILATIL-LIL-HADLROTIL’ALIYYAH. (3x)

Duhai Ghoutsu Hadhaz Zaman, kepangkuan-MU salam Alloh kuhaturkan ¨ Bimbing dan didiklah diriku dengan izin Alloh ¨ dan arahkan pancaran sinar Nadroh-MU kepadaku Duhai Yaa Sayyidii ¨ radiasi batin yang mewusulkan aku sadar kehadirat Maha Luhur Tuhanku

YAA SYAAFI’AL-KHOLQI HABIIBALLOOHI ” SHOLAATUHUU’ALAIKA MA’SALAAMIHII,
DHOLLAT WA DHOLLAT HIILATII FII BALDATII ” KHUDZ BIYADII YAA SAYYIDII WAL UMMATII  (3x)

Duhai Kanjeng Nabi penberi Syafa’at makhluq, duhai Kanjeng Nabi Kekasih Alloh ¨ Kepangkuan-MU sholawat dan salam Alloh aku sanjungkan ¨ jalanku buntu, usahaku tak menentu buat kesejahteraan negriku ¨ cepat, cepat, cepat raihlah tanganku Yaa Sayyidii tolonglah diriku dan seluruh ummat ini.

YAA SAYYIDII YAA ROSUULALLOH  (7x)
Duhai Pemimpinku, Duhai Utusan Alloh

YAA ROBBANALLOOHUMMA SHOLLI SALLIMI ” ‘ALAA MUHAMMADIN SYAFII’IL UMAMI,
WAL-AALI WAJ-‘ALIL ANAAMA MUSRI’IIN ” BIL-WAAHIDIYYATI LIROBBIL-‘AALAMIIN
YAA ROBBANAGH-FIR YASSAIR IFTAH WAHDINAA ” QORRIB WA-ALLIF BAINANAA YAA ROBBANAA. (3x)

Yaa Tuhan kami Yaa Alloh, limpahkanlah Sholawat dan Salam ¨ atas Kanjeng Nabi Muhammad pemberi Syafa’at ummat ¨ dan atas keluarga Beliau, dan jadikanlah ummat manusia cepat-cepat lari, ¨ lari kembali mengabdikan diri dan sadar kepada Tuhan Semesta alam, ¨ Yaa Tuhan kami, ampunilah dosa-dosa kami, permudahkanlah segala urusan kami, bukalah hati dan jalan kami, dan tunjukilah kami ¨ , pereratlah persaudaraan dan persatuan diantara kami, Yaa Tuhan kami.

ALLOOHUMMA BAARIK FIIMAA KHOLAQTA WAHAADZIHIL BALDAH YAA ALLOH, WA FII HAADZIHIL MUJAAHADAH YAA ALLOH ! (7X)
Yaa Alloh limpahkanlah berkah didalam segala makhluq yang engkau ciptakan, dan didalam negri ini Yaa Alloh, dan didalam mujahadah ini Yaa Alloh

I S T I G H R O O Q
( Diam tidak membaca apa-apa, segenap perhatian lahir bathin, fikiran dan perasaan dipusatkan hanya kepada ALLOH! Tidak ada acara selain ALLOH )
AL FAATIHAH
(1 X) Kemudian berdo’a seperti di bawah ini

BISMILLAAHIR ROHMAANIR ROHIIM,

ALLOOHUMMA BIHAQQISMIKAL A’DHOM WABIJAAHI SAYYIDINAA MUHAMMADIN SHOLLALLOHU ‘ALAIHI WASALLAM WABIBARAKATI GHOUTSI HADZAZ-ZAMAAN WA A’WAANIHI WA SAAIRI AULIYAAIKA YAA ALLOH, YAA ALLOH, YAA ALLOH, RODLIYALLOOHU TA’AALA’ANHUM 3X
Dengan Nama Alloh Yang Maha Pengasih lagi Maha Penyayang( Yaa Alloh, dengan hak kebesaran Asma-MU, dan dengan kemuliaan serta keagungan Kanjeng Nabi Mahammad Sollallohu ‘Alaihi WaSallam, dan dengan Barokahnya Ghoutsu Hadhaz Zaman wa A’wanihi serta segenap Auliya’ Kekasih-MU Yaa Alloh, Yaa Alloh Rodiyallohu Ta’ala Anhum

BALLIGH JAMII’AL ‘ALAMIIN NIDAA-ANAA HAADZAA WAJ’AL FIIHI TAKTSIIROM-BALIIGHOO 3X
Sampaikanlah seruan kami ini kepada jami’al Alamin dan letakkanlah kesan yang sangat mendalam

FAINNAKA ‘ALAA KULLI SYAI-INGQODIIR WABIL IJABATI JADIIR 3X
Maka sesungguhnya engkau Maha Kuasa berbuat segala sesuatu dan Maha Ahli memberi ijabah

FAFIRRUU ILALLOOH (7X) = Larilah kembali kepada Alloh !

WAQUL JAA-ALHAQQUWAZAHAQOL BAATHIL INNAL BAATHILA KAANA ZAHUUQOO  (3X)
Dan katakanlah (wahai Muhammad) perkara yang hak telah datang dan musnahlah perkara yang batal, sesungguhnya perkara yang batal itu pasti musnah.Al-Fatihah ( membaca surat Al-Fatihah satu kali )

FAFIRRUU ILALLOH dan WAQUL JAA-ALHAQQU

dibaca bersama-sama imam dan ma’mum. Maknanya : Larilah kembali kepada Alloh ! Dan semoga akhlaq=akhlaq batal yang rusak dan merusakkan segera diganti oleh Alloh dengan akhlaq yang baik dan yang menguntungkan! Kedua ajakan tersebut ditujukan kepada segenap masyarakat manusia dan jin seluruh dunia, terutama ditujukan kepada pribadi si pembaca sendiri.

A L  F A A T I H A H (1X)
S e l e s a i

@Majalah Aham Edisi 31/Th.IV Rajab 1421 /Oktober 2000, Penerbit Yayasan Perjuangan Wahidiyah dan Pondok Pesantren Kedunglo – Kota Kediri dan link/sumber terkait KH Abdul Majid Makruf.



Mabes Laskar Khodam Sakti

Jl. Elang Raya , Gonilan, Kartasura

Solo, Jawa tengah
WA +6285879593262

KHASANAH MISTIK: ILMU KEBAL

Kepercayaan pada kekebalan menyebar di berbagai wilayah Indonesia. ilmu tersebut banyak digunakan tokoh nasional semasa revolusi. dalam islam, kekebalan masih diragukan keberadaannya.

Peristiwa Mbah Suro tahun 1967 di Nginggil dan peristiwa Lampung adalah dua peristiwa nasional tentang kekebalan. Benarkah ada manusia tak mempan ditembak, dibacok, atau dibakar? Guru kekebalan mensyratkan dikubur hidup-hidup 3 hari untuk menjadi manusia super. Toh ia rontok kalau disabet daun kelor atau digores padi.

Sungguh fantastis. Meski peluru petugas memberondong, para perusuh itu malah maju, dan maju dan sangat dekat. Beberapa orang di antara mereka malahan berteriak, “Ayo, tembak lagi.” sambil menunjukkan peluru yang tak menembusi tubuhnya. Pertempuran berlangsung makin seru dan aneh. Akhirnya, gelap malam melilit kawasan yang rawan itu. Dalam kesunyian, beberapa orang tampak terkapar, tewas. Mereka adalah sebagian dari orang-orang yang kabarnya: tak mempan peluru. Yang lain telah mundur, menyusup ke hutan Gunung Balak. “Kebal”, kata itu kemudian melompat dari mulut ke mulut, penduduk Lampung. Apa sebenarnya yang telah terjadi? Berapa sebenarnya jumlah korban? Bentrok tentara dengan sekelompok orang — oleh pemerintah disebut “GPK Warsidi” —  memang mengagetkan. Bisa membikin orang tersedak.

Peristiwa itu telah menjadi pembicaraan hangat. Khusus persoalan “kekebalan”, Pangdam Sriwijaya Mayor Jenderal Sunardi berkata, “Ah, kebal apa. Buktinya mereka ditembak, ya, mati.” Pernyataan Pak Mayor Jenderal itu benar. Tetapi masyarakat masih meyakini bahwa Warsidi dan sejumlah anak buahnya memang mempunyai ilmu kebal. Dengar saja penuturan Bambang Saputro, tukang ojek di Way Jepara, Lampung. Ia mengaku menyaksikan dengan “mata kepala” sendiri keanehan tersebut. Dialah orangnya yang mengantar petugas ke sana. Di Talangsari, ia melihat bagaimana Kapten Sutiman, Danramil Way Jepara, menembak langsung orang-orang itu, namun, kata Bambang, “Mereka yang ditembak tidak apa-apa.” Malah kemudian Sutiman yang tewas, terhunjam anak panah.

Suprapto, Kepala SMA Muhammadiyah Sidorejo di Lampung, percaya soal kekebalan dalam kasus GPK Warsidi itu. Ia mendengarkan kisah semacam dari sejumlah saksi mata: bahwa Jamjuri (ini juga anggota GPK Warsidi) tak terlukai peluru. Padahal, Serma. Sudargo telah menembaki Jamjuri hingga peluru habis. Hasilnya hanya luka tak berarti pada kaki Jamjuri, sedang nyawa Sudargo sendiri melayang lantaran dikeroyok. Benarkah ada orang kebal? Dalam sejarah Indonesia, bertaburan kisah kekebalan. Pada perlawanan “Barisan Bambu Runcing” atau “Barisan Muslimin Temanggung” terhadap tentara NICA dan Sekutu, misalnya. Siapa pun yang terlibat pada masa itu pasti mengenal nama Kiai Subkhi.

Seorang kiai yang — menurut K.H. Muhaiminan Gunardho dari Parakan, Jawa Tengah “selalu berada di depan jika menyerang musuh.” Ketika itu, seruan takbir sahut-menyahut. Rakyat bergelombang-gelombang menyerang Belanda yang bersenjata lengkap, cuma dengan senjata bambu runcing. Tetapi toh mereka maju terus. Termasuk Kiai Subkhi yang menjadi pucuk pasukan. Kendati demikian, kiai asal Parakan, Temanggung, itu selamat.

Menurut Muhaiminan, bukan hanya Kiai Subkhi yang tidak apa-apa. Semua orang yang memegang bambu runcing — seperti Pak Kiai — memang kebal. Tentu saja senjata itu bukan sembarang bambu yang diruncingkan lalu dibawa maju perang. Melainkan bambu runcing yang sudah “diisi” atau istilah lainnya “disepuh”. Yang bertugas menyepuh adalah Kiai R. Sumomihardho, ayah Muhaiminan. Namun, sebelum bambu runcing yang bakal dipakai untuk melawan penjajah itu disepuh, pembawanya harus menghadap tiga kiai lain. Yakni K.H. Abdur Rohman, Kiai Ali, dan K.H. Subkhi. Kiai Abdur Rohman akan memberi nasi manis — nasi yang ditaburi gula putih — pada para prajurit amatiran itu. Ini bukan nasi buat mengenyangkan perut, tapi sebuah asma, yang kadang juga disebut isim. Semacam jimat yang dalam hal ini untuk kekebalan. Kiai Ali memberi asma air wani (wani = berani), yang membikin orang-orang itu menjadi berani dan tak capek-capek. Sedang Kiai Subkhi mengajarkan hafalan doa.

Bismillahi bi aunillah. Allahu ya khafidhu. Allahu Akbar. Masing-masing dibaca tiga kali, lalu menyandang bambu runcingnya. Dengan bimbingan para kiai itu, rakyat bertempur habis-habisan. Ini nampaknya peristiwa sepele. Sebab, tak tercantum dalam buku sejarah — yang memang hampir tak pernah menulis gerakan rakyat. Tetapi banyak tokoh nasional yang telah memanfaatkan jasa para kiai itu: agar memperoleh kekebalan dan keberanian dalam masa revolusi.

Tak kurang dari Jenderal Soedirman, menurut Muhaiminan, pernah datang ke Parakan guna menyepuhkan bambu runcing untuk “Palagan Ambarawa” — pertempuran di Ambarawa. Selain itu, masih ada sederetan nama lain. Misalnya Wongsonegoro (dulu Gubernur Jawa Tengah), Roeslan Abdul Gani, K.H. Wahid Hasyim, Moch. Roem, juga Kasman Singodimedjo. Kiai Muhaiminan, yang menikahi cucu Kiai Subkhi, amat berkesan dengan kekebalan cara Parakan yang banyak menyumbang jasa bagi berdirinya republik ini.

Maka, Pak Kiai pun menamai pesantren yang kini diasuhnya dengan sebutan Pondok Pesantren “Kiai Parak Bambu Runcing.” Cerita kekebalan juga memerciki peristiwa G30SPKI. Dalam kisah ini, bukan para kiai yang jadi peran utama, tapi justru dari kalangan kaum abangan PKI. Mereka yang ditumpas. Seorang yang dulu santri di pesantren daerah Kediri berkisah. Ia sempat menjadi anggota Banser Barisan Serba Guna, yang banyak membantai PKI. Satu saat ia dan kawan-kawannya berhadapan dengan orang-orang PKI yang dijejerkan untuk dieksekusi. “Saya yang mendorong orang-orang itu satu per satu,” paparnya.

Setiap orang PKI yang didorong langsung disambut dengan tebasan pedang algojo. Potongan kepala dan tubuh mereka pun mengotori aliran Sungai Brantas, menggemukkan ikan-ikan di sana. Tiba-tiba para anak muda yang tengah “menumpas” itu menjumpai keganjilan: salah seorang PKI tak mempan dibacok. “Bunyinya trang …, seperti besi yang beradu,” kata santri itu mengenang. Algojo jadi kebingungan. Sesaat kemudian ia meletakkan pedangnya. Lalu menerkam leher korban dan menggiyit tenggorokannya hingga putus. Cerita kekebalan di sekitar peristiwa 1965 terasa semakin hebat lantaran bumbu pengisahannya.

Di Bali, ada yang terpaksa dimintai baik-baik untuk melepaskan nyawanya, karena tak mempan dieksekusi. Memang ajaib. Begitu juga pada eksekusi Mbah Kahar di Pulung, Ponorogo, Jawa Timur. Daerah yang terkenal karena reog serta warok — jagoan setempat. Atau pada mitos Mbah Suro dari Nginggil, desa tepian Bengawan Solo di perbatasan Jawa Timur-Jawa Tengah. Banyak beredar bumbu yang membaurkan antara mimpi, dongeng, dan kenyataan yang konkret. “Mbah Kahar tidak mempan ditembak maupun dipenggal kepalanya,” kata Mislan, yang mengaku menjadi algojo Kahar. Petugas pun bingung. Lalu menyerahkan tugas itu pada Mislan. Sebab, ia juga kebal setelah “bertapa di sebuah gua”. Dengan pedangnya, ia menetak leher Mbah Kahar yang duduk bersila. Dell…, kepala putus, menggelinding sekitar lima meter. Namun, kata Mislan, ajaib. “Pelan-pelan kepala itu menyatu kembali dengan tubuhnya.”

Suasana kacau. Sebab, tak ada lagi orang setempat yang dianggap melebihi “ilmu” Mislan. Algojo itu kemudian mencoba lagi. Begitu kepala korban putus, Mislan membawa kepala itu menyeberangi sungai. Kedengarannya seperti cerita komik. Kalau cerita Mislan benar, Mbah Kahar (juga Mislan) jelas lebih hebat ketimbang Mbah Suro. Tahun 1967, Mbah Suro mencoba membangkitkan PKI. Konon, dukun itu dan pasukannya tak mempan tembakan dan bacokan, asal memakai piandel barang yang diandalkan. Yakni pakaian hitam-hitam, kolor (ikat pinggang Jawa), dan kenthes (pentungan). Setelah geger PKI, ribuan orang berdatangan ke rumah Mbah Suro, mengharap keselamatan. Maka, daerah hutan jati yang kering dan minus itu menjadi semarak. Setiap pendatang pasti membeli tiga piandel, dan minum air dari Gentong Kemiri, agar tak mempan peluru bedil.

Padahal, menurut Mbah Sumi — adik kandung Mbah Suro, semua itu akal-akalan bisnis penduduk setempat. Mbah Suro sebenarnya “hanya dukun biasa”. Kepentingan bisnis dan kepercayaan bercampur baur. Ketika ribuan orang PKI telah dibantai, para pengikut Mbah Suro masih berteriak gagah, “hidup PKI!” Anak-anak, yang berharap agar diberi uang, menjawab, “hidup!” Dengan hanya bersenjatakan kenthes, pasukan hitam-hitam itu berani menghadapi petugas yang menggerebeknya. Pertempuran pecah. Lalu Mbah Suro menyerah. Untuk keperluan eksekusi, dukun itu harus menanggalkan pakaian hitamnya dan mengganti dengan sarung hijau.

Sejenak setelah kematian Mbah Suro, cerita tentang orang kebal pun surut. Namun, rupanya mustahil pupus sama sekali. Pada kenyataannya, kisah kekebalan juga sering menjadi catatan kaki riwayat para tokoh sejarah. Masuk dalam perbincangan, tak soal, apa benar atau sekadar musik pengiring. Tak kurang dari tokoh Teuku Umar, misalnya. Masyarakat Aceh meyakini, tokoh itu tak mungkin ditembus peluru. Begitu kental keyakinan itu. Maka, konon, Belanda sampai merasa perlu membuat peluru emas buat membunuhnya. Eros Djarot juga tak menyingkirkan cerita “peluru emas” itu untuk filmnya, Tjoet Nja’ Dhien. Bung Karno, di mata pengagum fanatiknya, juga kebal. Berulangkali ia menghadapi percobaan pembunuhan, dan… lolos.

Misalnya dalam peristiwa Cikini, atau sewaktu ditembak saat sembahyang Idhul Adha. Lima puluh tahun lagi, siapa tahu cerita di sekitar percobaan pembunuhan itu tumbuh terus, berbunga-bunga. Nama lain yang dianggap memiliki keistimewaan demikian adalah Kahar Muzakar dan Supriadi. Hingga kini, sejumlah penduduk pedesaan Sulawesi Selatan sulit percaya bahwa Kahar sudah lama tewas ditembak. Mereka mengganggap, Kahar masih berkelana entah di hutan sebelah mana. Sedang Supriadi, tokoh pemberontakan Peta di Blitar, bukan hanya dianggap kebal, tapi juga bisa menghilang, raib, tanpa kembali lagi. Manusia Indonesia di masa lalu agaknya sangat akrab dengan soal kekebalan. Di Indragiri Hulu, Riau, Haji Bustami — sebelum bertobat dan menunaikan ibadah haji — mengaku pernah kebal, bisa menundukkan harimau, dan punya tenaga yang mampu untuk mengangkat seekor kerbau. “Ilmu itu saya peroleh dari orang Sakai,” ujarnya.

Sakai adalah suku terasing di Sumatera. Di Kalimantan, suku Dayak sering dibayangkan sebagai orang yang menakutkan. Bukan saja lantaran sumpit beracunnya. Tetapi juga karena ilmu-nya. Masyarakat Kajang yang bermukim di kaki Pulau Sulawesi juga dianggap mempunyai ilmu yang lebih dari sekadar kebal. Di Bali ilmu kekebalan — di sana disebut ilmu kanuragan — juga masih diperdalam. Basisnya tentu saja ajaran Hindu, dengan latihan yoga. Ketika seseorang telah mencapai puncak pemusatan, pengekangan, dan pengaturan pikiran — menurut Anak Agung Putu Suwela, 65 tahun, dari Perkumpulan Raja Yoga Kumala Bhuana, Denpasar — “semua pancaindria akan mati. Tak ada sakit, tak ada panas, tak ada dingin.” Pada tingkat itu, orang luar akan melihat ahli yoga yang demikian ini kebal senjata tajam dan api.

Mencapai tingkat itu tidak gampang. Suwela sendiri baru merasa mantap dengan yoga setelah belajar selama 24 tahun. Ketika seseorang mencapai kesempurnaan, dalam ilmu kebal versi yoga, orang bukan saja tak mempan senjata dan api, juga mampu melihat sesuatu yang bakal terjadi. Plus bisa mengobati orang sakit. Persoalannya adalah, siapa yang tahan bertahun-tahun belajar yoga? Di Bali ada pertunjukan Barong vs Rangda yang diakhiri dengan menikam Rangda bertubi-tubi, dilanjutkan dengan orang mencoba menusukkan keris ke tubuhnya. Namun, dada tak tembus, perut tak sobek. Darah tak mengalir. Lihat juga para penari “Sangyang Jaran” yang kesurupan itu. Bara api pun diinjak-injak dengan kaki telanjang sehingga butir merah memercik-mercik. Sampai sekarang masih bisa dinikmati.

Bagaimana menjelaskan semua itu? Suwela mengatakan, Barong Keris itu bisa dimainkan oleh siapa pun yang kemudian trance dan dikendalikan orang lain yang berilmu. Serupa ini adalah Kuda Lumping dari daerah sekitar Jawa Tengah dan Cirebor. Atau debus dari daerah Banten dan Minangkabau. Inilah satu sisi lain ilmu kebal: seni. Ilmu kebal juga dikejar oleh para peminat seni bela diri. Hampir semua aliran pencak silat di Indonesia meletakkan ilmu kebal atau tenaga dalam di puncak latihannya. Saat ini, sebagian besar peminat ilmu kebal adalah anggota ABRI. Ini diakui oleh para guru seperti halnya Kiai Salik di Banten atau Zen di Jepara. Mislan malah mengaku ikut menyiapkan satu batalyon marinir yang hendak bertempur di Timor Timur (lihat Bisnis Ilmu Kebal). Kepercayaan pada kekebalan menyebar di berbagai wilayah Indonesia, pada berbagai latar belakang etnis maupun agama. Ada ilmu kebal yang ber-setting sangat Jawa, ada yang sangat Dayak.

Ada yang berwajah Islam, Hindu, atau bahkan ada juga Katolik — misalnya pada anggapan bahwa Slamet Riyadi kebal karena membawa rosario (tasbih). Di Jawa, wesi kuning atau kol buntet adalah nama-nama ajimat yang sangat dicari untuk kekebalan pemiliknya. Sedang pada kalangan hitam, para maling dan perampok, aji poncosuno bumi laku keras seperti halnya aji welut putih yang bermanfaat untuk “menghilang”. Konon, bila seseorang punya poncosuno bumi, kalau dibunuh ia akan hidup lagi pada saat tubuhnya menyentuh tanah. Selain itu, cara kebal yang lebih berbau agama banyak disebut dalam berbagai buku mujarobat yang dijual di kaki-kaki lima.

Yang disebut buku-buku itu, antara lain, sepenggal ayat Quran (Surat An-Naml) yang dituliskan pada kulit kijang, lalu dibungkus dengan kulit lembu, dan dipakai untuk ikat pinggang. Para kiai juga sering memberi berbagai bentuk isim, yang semata berbahasa Arab atau campuran bahasa Jawa. Yang agak jauh dari kesan perdukunan adalah yang dipakai anggota GPK Warsidi. Seorang anggota GPK Warsidi mengungkapkan: mereka memperoleh kekebalan setelah menjalani sejumlah amalan. Di antaranya dengan i’tikaf di masjid selama 40 hari terus-menerus. Pada saat itu mereka hanya boleh makan nasi putih sepiring kecil setiap hari. Juga selalu bersalat tahajud di penghujung malam, serta membaca wirid. Adapun wirid-nya antara lain Surat Yassin ayat 89 Al-Maidah ayat 67, Al-Baqarah ayat 3, dan At-Taubah ayat 2. Dengan itu, menurut mereka, “kami betul-betul mendekatkan diri pada-Nya.”

Bila mereka lulus dari tempaan 40 hari itu, dan tidak memakan barang haram (misalnya dari duit korupsi), “karamah akan datang melindungi kami dari serangan musuh.” Kalaupun toh mati juga, begitu keyakinan mereka, itu “mati syahid”. Tak jelas, apakah ada riwayat Nabi yang dijadikan pegangan untuk soal kekebalan diri. Kalaupun ada, tentu hanyalah hadis yang masih dipertanyakan kesahihan atau keautentikannya. Nabi Muhammad pun luka dan berdarah sewaktu hijrah ke Thaif, ditimpuki batu oleh penduduk setempat. Juga pada Perang Uhud




Mabes Laskar Khodam Sakti

Jl. Elang Raya , Gonilan, Kartasura

Solo, Jawa tengah
WA +6285879593262

Asma’ Al Qomar ( Bulan )

Asmaul Qomar / Asma’ Bulan ini saya terjemahkan dari kitab hikmah klasik ” Manba’u Usulil Hikmah ” (Tempat terpancarnya / sumber asal usul ilmu hikmah ) yang merupakan karyanya seorang Waliyyulah Al-Imam Al- Hakiim Abbul ‘Abbas Ahmad Ibni ‘Ali Al- Buuny R.A yang juga membuat 1 karya besar dalam bidang ilmu Hikmah yaitu kitabSyamsul Ma’arif Al- Qubra.

Dengan Asma’ Bulan ini Allah SWT menciptakan para Malaikat yang menghuni langit ke 7 yaitu Langit Alam dunia yang kita tempati ini.

Bagi mereka Asma’ ini sangat di ta’ati dan di patuhi tatkala anda memanggil mereka dengan Asma’ ini, Asma’ Bulan ini sangat berbeda dengan Asmaul Qomar yang biasa.

Inilah asma’ Bulan yang di maksud :

  • Sami’un sariul ijabati sayyidi Bihaqqi Layakhiimin bihidz dzulmatun jalat
  • Bi jaahi Layalaghwin jalabat maqasidii Bihaqqi Layafuurin ‘alal fauri ‘ajjalat
  • Bi ismi Layarutsin bisatwati qahrihi Bi ‘izzi Layarughin umuurii tayassarat
  • Bi nuuri Layaruusyin bisyiddati batsyihi Laya syalasyin bil ismi sa’diyyin aqbalat

Barang siapa yang menulis wifiq di bawah ini kemudian di tulis di sekeliling wifiq tsb 4 bait jaljalut qubra asmaul Qomar di atas tadi, Kemudian tulisan tersebut dibawa serta kemanapun dia pergi maka dengan izin Allah swt semua urusan orang tsb akan dimudahkan oleh allah swt, Di angkat darinya segala macam kesempitan hidup, Di ta’ati oleh semua manusia dan bangsa jin, allah swt akan memberinya rizqi dari yang tidak disangka sangka, dan dia senantiasa akan melihat dari kebaikan kebaikan yang mudah jalannya , di berikan futuh serta barakah dalam hidupnya amin, Inilah wifiq Asmaul Qamar yang dimaksud :

qomar+2

Dan jika anda membaca Asma’ ini dengan keadaan suci dari kotoran dan najis baik tempat, pakaian serta badan, maka akan hadir sebelah kanan anda seorang malaikat yang mewakili para khodam dari Asma’ bulan ini, Maka mintalah padanya apa yang anda inginkan niscaya dia khodam akan melaksanakan keinginanan anda, Asma’ ini dapat anda pergunakan dengan izin Allah SWT untuk berbicara dengan para khodam, baik jin ataupun golongan ruhani yang tersebar di alam dunia ini semuanya, karena Alam semesta yang 7 lapis ini berada dalam garis komando langit alam dunia ( Bulan ).

Dari sebagian khodam asma’ ini yang Allah wakilkan di langit Alam Dunia ada 4 malaikat bernama :

1. Malaikat Mahqaaiil.
2. malaikat Thalhafaakaaiiila.
3. Malaikat Ruuqaaiila.
4. Malaikat Shamshamaaiila.
Ke 4 malaikat inilah yang memimpin 7 para raja Khaddam baik dari golongan Jin maupun malaikat yang berada di Alam Dunia ini.

Fadilah :

Dan ketahuilah sesungguhnya Asma’ yang 7 yang dinamai Asmaul Qamar / asma’ bulan baginya mempunyai kekhususan kekhususan yang ajaib dan berbagai macam rahasia yang sangat langka , Apabila 7 Asma’ bulan di tulis pada makanan apapun seperti buah2an dll kemudian makanan tsb anda berikan kepada orang yang anda cintai maka tentulah anda akan mendapatkan kebahagian dengan dekatnya dia dengan anda selama lamanya.




Mabes Laskar Khodam Sakti

Jl. Elang Raya , Gonilan, Kartasura

Solo, Jawa tengah
WA +6285879593262